الصفحه ٢٨٠ : الحكم هو هذا وليس غيره فيصح الحكومة على هذا النحو واما ان كان
مفاد صدق العادل جعل الحجية فالمراد هو
الصفحه ٢٨١ : واما المراد فهو نفى الحكم بلسان نفى
الموضوع فثبت من البيان المذكور ثبوت الحكومة على النحو المذكور ان
الصفحه ٢٨٥ : جهة الدلالة اى كونها ظاهرة فاذا ثبت حجية
الكلامين على النحو المذكور ثبت التعارض بينهما وايضا ذكر انه
الصفحه ٢٨٩ : ان المراد من
الدليل اللبى هو القدر المتيقن اى لا يصح ان يقال فى مورد ان الفلان يحكم على هذا
النحو
الصفحه ٣٠٧ :
ويقدم الراجح على غيره لوجود المرجحات المذكورة فى اكثر الموارد مثلا يبقى مورد او
موردان على نحو التساوى
الصفحه ٣٠٩ : الدخول فى الصحن ثم
يمشى حافيا وروى فى بعض الاخبار على نحو آخر فتصير هذه الاختلافات موجبة
للاستحباب
الصفحه ٣١٩ : فيأخذ المكلف ما اختاره اولا على نحو دائم مثلا كان مخيرا بين الخبرين
الصفحه ٣٢٠ : يجتمعان فى مورد واحد لان اطلاق يقول ان التخيير كان
ابتداء على نحو الاستمرار واما الاستصحاب فيقول يبنى على
الصفحه ٣٢٢ :
كون الرشد فى خلاف
القوم هذا هو اغلبى اى كان الرشد فيه اكثر من غيره ولا يكون الرشد فيه على النحو
الصفحه ٣٢٥ : فظهر ان هذه المرجحية تعدى
الى غير الشهرة على نحو الموجبة الجزئية اى تعدى الى ما يفيد الوثوق والاطمينان
الصفحه ٣٢٧ : الثانى والثالث لتعدى الترجيح الى المرجحات الغير المنصوصة انما يكون على
نحو الموجبة الجزئية فلا يفيد هذا
الصفحه ٣٣٢ : يمكن ان يكون هذا الخبر على النحو
التقية.
فظهر ان الظن بصدق
احد الخبرين لم يكن مستلزما للظن بكذب الآخر
الصفحه ٣٥١ : واما الدليل
على كون نسبة العام الى الخاص على نحو السواء لان العام بعد تخصيصه بالخاص الاول
قد استعمل على
الصفحه ٣٦١ : بينهما ان
المعروض عبارة عن الموضوع مثلا كون المخبر ثقة موضوع للمزية وكذا كون الخبر مشهورا
واما نحو الصدور
الصفحه ٣٨٦ : .
وذكر الشيخ مثالا
للخبر المخالف نحو يجب اكرام زيد العالم ويقول الخبر الآخر يحرم اكرام زيد العالم
ويقول