الصفحه ٩٢ : الاضافة المقولية
بالتصرف : الثالثة الاضافة المقولية بالاعتبار نحو بعت هذا بهذا فالقسم الاول لم
يكن مجعولا
الصفحه ٩٣ :
المستصحب ان يكون حكما شرعيا او موضوعا ذا اثر شرعى واما هذا القسم من الحكم
الوضعي فليس كذلك مثلا ان نحو
الصفحه ٩٨ : الاول القطع الطريقى الثانى
القطع الموضوعى وهو على اربعة اقسام : الاول يؤخذ فى الموضوع على نحو الصفتية
الصفحه ١٢٤ : يقتضى
من كل شىء اثره مثلا يقتضى من الجوهر وجوده ومن العرض وجوده كما ذكر فى علم النحو
ان المعنى الحرفى
الصفحه ١٣٧ : الاشكال
الثانى ان الاثر الشرعي يجد حين جريان الاستصحاب مثلا فى نحو ان جاء زيد فاكرمه لم
يكن الحكم قبل
الصفحه ١٧٧ : التقدم والتأخر.
واما الحدوث فهو
فى مقابل القدم فهو نحو من الوجود
الصفحه ١٩٤ :
الحادثين عند وجود الآخر على نحو ليس التامة فيصح الاستصحاب فى المختلفين فيما كان
تاريخه مجهولا ولا يصح فيهما
الصفحه ٢٠٤ : فى شرعنا لا يكاد
يجديه الا على نحو محال.
وبعبارة اخرى يقال
للعالم الكتابى ان الاستصحاب لا ينفع لكم
الصفحه ٢٢٨ : كان الشك لاجل الزمان الذى اخذ فى الموضوع على
نحو الظرفية فيصح الاستصحاب فى هذا المورد ايضا لان الموضوع
الصفحه ٢٣٩ : من باب الورود.
واما اذا كانت على
وفق الاستصحاب فتقدم الامارة عليه ايضا على هذا النحو بعبارة شيخنا
الصفحه ٢٤٢ : .
واما استاد المصنف
اى الشيخ (قدهما) فقال ان تقديم الامارة على نحو الورود او الحكومة كلا منهما
موجبان
الصفحه ٢٦٠ :
القاعدة فى علم الاصول فذكر لاجابتهم قاعدة لا ضرر فى سياق القواعد الاصولية
فقاعدة التجاوز ونحوها قواعد
الصفحه ٢٦٥ : فى اقضية على عليهالسلام على نحو آخر اى قال (ع) لقنبر جئنى بسيف فسئل عنه لم : قال
(ع) احص هذا الطفل
الصفحه ٢٧٢ :
المقدمات الست وهى الكلام والاصول والنحو والتصريف ولغة العرب والمنطق والاصول
الاربعة وهى الكتاب والسنة
الصفحه ٢٧٨ : ما كان على نحو اللازم البين اى اذا وجد الملزوم وجد اللازم فيصير تصور
الملزوم سببا لتصور اللازم ولا