الصفحه ٩ : التعريف الانعكاس والاطراد لكونه تعريفا لفظيا.
قوله
ثم لا يخفى ان البحث فى حجيته مسئلة اصولية الخ.
اى
الصفحه ٣٩١ : قلت ما الفرق
بين الخبر الذى يقول ان هذا واجب او احرام وبين الخبر الذى يقول لا تنقض اليقين
بالشك اى يدل
الصفحه ١٥٥ : الفرق انما يكون
اصطلاحا.
ولا يخفى ان خبر
الواحد حجة فى الاحكام الكلية وكذا فى الموضوعات الخارجية الا
الصفحه ٣٨٠ : الغير المنصوصة فيقول ان الشهرة صالحة
للمرجحية فيصير الخبر الذى كان له المرجح الخارجى اقوى من الخبر الذى
الصفحه ٣٩٠ : فى اثبات مقصوده مثلا قال المصنف هنا ان الاخبار العلاجية تشمل المورد
الذى كان فيه بين الكتاب والخبر
الصفحه ٢٦٢ :
بتوسط اليد على ان
هذا المال لذى اليد قال (ع) هذه الشهادة صحيحة اما الرواية الاخرى فتدل على عدم
الصفحه ٣٨٩ : الاخبار العلاجية ان الخبر المخالف للكتاب لم يكن حجة من
اصله.
وبعبارة شيخنا
الاستاد بالفارسية اخبار
الصفحه ٢٨٥ : والموضوع فيه هو الشك فى الحكم الواقعى اى
ان رفع الشك عنه فلا مجال للاصول.
الحاصل ان التعارض
انما يكون فى
الصفحه ٣٦٤ : اعنى اى الخبرين مفيد للظن.
واما ان لم نقل
بالتعدى ونقول ان المرجحات منصوصة فتعتبر من باب الموضوعية
الصفحه ٣٢٤ : المصنف ان نفس
الاصدقية موضوع الاقربية الى الواقع فلا يتعدى الحكم الى غيرها الآن يبحث من رد
الجملة الثانية
الصفحه ٣٢٢ : فهذا الملاك موجود فيها
فكلما وجد الملاك فيه صح تعدى الحكم اليه.
فجعل الشيخ مقدما
الخبر الذى حصل العلم
الصفحه ٢٤٣ : ذيل ادلة الامارة مثلا ادلة خبر الواحد تقول ان حجية
الخبر اما تكون من باب الموضوعية والسببية فيجعل
الصفحه ٣١٨ : يكون فى المسألة الفرعية والمراد من
الاول هو ما كان متعلقا بالمجتهد اى يقول ان حجية الخبرين انما كانت
الصفحه ٢٤ : عليهالسلام او لكون الاهتمام الواقع فى السؤال دالا على كون المسئول
هو الامام.
وايضا يقال ان هذه
الرواية
الصفحه ٤٥١ : الاصابع فاتصاف الذات بالكتابة يسمى عقد الوضع هذا قضية حقيقية واما
القضية الخارجية فهى ما كان الموضوع