الصفحه ١٢٩ : الى المشكوك الحدسية لانّ الغالب فى
الاجماعات المنقولة فى السنة الاصحاب مبنية على الحدس هذا مفيد الظن
الصفحه ٢٦٩ :
الانسداد ينسد باب احتمال المنع عن بعض الظنون.
قوله
فصل لا فرق فى نتيجة دليل الانسداد بين الظن بالحكم من
الصفحه ٢٧٩ : اعتقاديات چرخ نمى خوابد بسبب امكان الاحتياط فلا
نحتاج الى العمل بالظن لكن فى بعض الاعتقاديات يجب تحصيل العلم
الصفحه ٨٦ :
المؤكد الى الفعل
أو الترك فيه تعالى بل فى هذا المقام الشامخ هو العلم بالصلاح أو الفساد نعم
يكونان
الصفحه ٩٩ :
ان حجية الظن على
الحكومة فى حال الانسداد لا توجب صحة استناد اليه تعالى فثبت مادة الافتراق من
جانب
الصفحه ٢١٤ : التناقض
فى مدلوله الخ.
قد ظهر من كلام
المصنف الرجوع الى الاصول المثبتة من الاحتياط والاستصحاب أى يصح
الصفحه ٢٨٢ :
بعدم الاختصاص
ببعض الموارد بل انما هى بصدد بيان ما يجعل وسيلة الى التفقه.
قد بقى البحث من
السابق
الصفحه ١١٠ :
امام الزمان.
ولا يخفى ان بحث
التحريف ذكر تبعا لشيخنا الاستاد قدسسره الآن يرجع الى اصل البحث قد
الصفحه ٢٣٢ : قدم النافى منهما ان كان ارجح من المثبت أو مساويا له ولا مجال حينئذ
للاحتياط فى الطريق لتنافى الفردين
الصفحه ٣٢٣ : وصح الاستدلال على البراءة بالدليل العقلى.
فى الاستدلال
المحدثين على وجوب الاحتياط بالكتاب
قوله
الصفحه ١٩٠ : بالظن فى الكتاب والسنة.
الحاصل انه اذا لم
يحصل القطع بالصدور أو الاعتبار فلا بدّ من التنزل الى الظن
الصفحه ٣٢٧ : التثليث فى مقبولة عمر بن حنظلة من
قوله عليهالسلام قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : حلال بين وحرام
الصفحه ١٤٤ : فى حجيته فى الجملة
قد ذكر الى هنا عدم تمامية استدلال المانعين بالكتاب والسنة لعدم حجية الخبر
الواحد
الصفحه ١٢١ : فى المورد الثالث أى اذا شك فى قرينية الشيء
الموجود حاصله ان حجية اصالة اصالة الحقيقة اما تكون من باب
الصفحه ٨٥ : النبى والامام فكان
محلا ومنشأ للارادة والكراهة بعبارة اخرى ان وجود المصلحة فى المتعلق لا يمكن ان
يكون