الصفحه ٣٧٦ :
ناعم البال. ومن
شاء أضل
ولنكتف من الحكايات
بهذا القدر. احترازا عن الإطناب. والله أعلم بالصواب
الصفحه ٧٧ : الماهية وإما (٣) أمرا وراء الماهية. فإن كان الموجب هو الماهية ، لزم حصول
تلك الماهية بتمامها في كل تلك
الصفحه ٨٨ : الحروف المخصوصة ،
إنما يكون بآلة مخصوصة ، على كيفية مخصوصة ، ووضع تلك الآلات على وجه مخصوص ، وهي
: الحلق
الصفحه ١٦ : رجحان الفاعلية على التاركية ، لا بد وأن يكون
معللا بعلة موجبة. وحينئذ يلزم الجبر. وأما إن كان الإمكان
الصفحه ١٧٠ : الحق : أن ذلك لا يوجب ، لا حصول المحبة ، ولا حصول العداوة. وأن الموجب
لحصول المحبة : إلقاء دواعي المحبة
الصفحه ٢٢٨ : بيّن أن تلك الكتابة غير موجبة لشقاوة العبد ولسعادته ،
وإنما يستحق ذلك بعمله الذي يحصل باختياره.
وأما
الصفحه ١١ : [هذا (٢)] العالم موجب بالذات. قالوا : إن عند حصول القدرة مع
الداعي يحصل الاستعداد التام ، لدخول ذلك
الصفحه ٢٤ : . وحصل الامتياز بين المؤثر الموجب بالذات ، وبين الفاعل
بالاختيار. أما قوله : «إنه حال الاستواء ، لما كان
الصفحه ٢٦ : يتغير. وكذا القول فيما يؤثر
بالتبريد. بخلاف الأفعال الاختيارية. فإن الموجب للحركة يمنة : هو مجموع القدرة
الصفحه ٣٧ : : يوجب أن يجعل الاعتقاد في حسن ذلك الشيء. ويكون الموجب : موجبا [أن يجعل
الاعتقاد (٥)] متأكد الأثر.
إذا
الصفحه ٣٨ :
فإذا تكرر ذلك
التحسين طول عمره ، فقد تكرر ذلك الموجب. [وتكرره (١)] يوجب أن يبلغ ذلك الاعتقاد في
الصفحه ٤٣ : يظهر أن الإنسان مضطر في اختياره ، وأن جميع أفعال العباد : إما أفعال الله
تعالى ، أو موجبات أفعال الله
الصفحه ٤٥ :
أن يقال : الإنسان
حال اجتماع تلك الأسباب الموجبة للأفعال الغضبية ، وبراءتها عن الدواعي المعارضة
الصفحه ٥٠ :
القائلين بالموجب.
__________________
(١) من (م ، ل).
الصفحه ٥٥ : المعنى. أما تعلق علم الله فهو يكشف عن حصول هذا الوجوب. لا (٥) أنه هو الموجب.
وأما السؤال الرابع : [وهو