الصفحه ٣٧٤ :
ممن يدين بإجبار وتشبيه
(٢) يقول مؤلفو كتاب التربية الإسلامية لوزارة التربية في الكويت
طبعة
الصفحه ٢٩٢ : كان إيمان العبد من خلقه ،
كان تربية العبد لنفسه أكمل من تربية الله له. فوجب أن يكون كون العبد ربا
الصفحه ١٣٦ : ـ رسالة دكتوراه في كلية التربية ـ جامعة عين
شمس للدكتور علاء الدين أمير محمد مهدي القزويني]
(١) سورة
الصفحه ٢٩١ :
الفصل الخامس
في
قولنا (رَبِّ الْعالَمِينَ)
قالت المعتزلة : التربية عبارة عن إيصال المنافع
الصفحه ١٦٣ : مزيدا في هذه الأمور.
ثم نقول : أيضا :
لا يبعد حمله على التمكين من الإسلام في الزمان المستقبل ، ولا
الصفحه ١٦٥ : القدرة والداعي واجب. وذلك هو عين مذهبنا.
أما قوله : «لما كانا مسلمين ، كان إقدامها على طلب الإسلام طلبا
الصفحه ١٨٥ :
وقوله : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ؟) (١) وقوله : (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ
الصفحه ١٢١ :
الإنجيل : نبوءات واضحة الدلالة على نبي الإسلام ، محمد صلىاللهعليهوسلم.
نذكر منها :
أولا : البشارة
الصفحه ١٢٣ :
الإسلام في الإنجيل
تمهيد
:
الأناجيل المقدسة عند النصارى هي :
إنجيل متى ومرقس ولوقا ويوحنا وفي هذه
الصفحه ١٦٢ : أن يسمى مسلما.
فأي فائدة في طلب ذلك من الله تعالى؟ الثاني
: إن المسلمين يصفون المسلمين
بالإسلام. وعلى
الصفحه ٢٠٧ : : إنه
ليس في جملة الأخبار
الصحيحة خبر أظهر ولا أشهر عند المحدثين من الخبر المشتمل على شرح الإسلام
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام ، قال : «سلوني» فهابوا أن يسألوه. فجاء رجل ، فجلس عند
ركبته. وقال يا رسول الله : ما الإسلام؟ قال
الصفحه ٢٥٠ : : لأن الله لم يرد
إسلامي. فإذا أراد إسلامي أسلمت. فقلت للمجوسي : إن الله يريد إسلامك ، ولكن
الشياطين لا
الصفحه ١١٧ : اختلف أهل الإسلام في هذه
المسألة ، مع إطباقهم على أن القرآن حجة. ولما لم يكن الأمر كذلك ، علمنا أن شيئا
الصفحه ١٢٢ : يوضح زوال الملك منهم إذا ظهر شيلون. ولو كان هو
منهم لاستمر الملك ولم يزل. والمراد منه: نبي الاسلام