الصفحه ٣٧٤ : ، وانتقل إلى مذهبه (٢).
__________________
(١) من الطبقة
الثامنة للمعتزلة. وهو عبد الله بن محمد
الصفحه ٣٨٧ : يُضِلُّهُ ، وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ) (٣) أي يضله عن طريق الجنة.
والتأويل السابع : أن [لا
الصفحه ١٣ : إلى داعية أخرى ، لامتناع التسلسل والدور.
بل لا بد من انتهائها إلى داعية تحصل بفعل الله تعالى. وإذا كان
الصفحه ٣٠ : بالوقوع ، مع (٢) أنه لا ينتهي إلى الوقوف» فنقول : هذا باطل ويدل عليه وجوه
:
الحجة الأولى : ما ذكرنا
الصفحه ٣٥ : ، نفتقر إلى تقديم مقدمات :
فالمقدمة الأولى : إنا نرى الناس مختلفين في العقائد. والاختلاف لا بدّ في البحث
الصفحه ٤٦ : أفعالهم ، علم أحوال معادهم. وكل
ذلك إشارة إلى ما ذكرناه ، من كون كل ما تأخر ، كالمعلول لما تقدم ، وإن تأدى
الصفحه ٥٦ : . لأنه يخلق الدواعي إلى الكفر
في حق الكافر ، ثم يأمره بالإيمان. وما ذاك إلا تكليف ما لا يطاق.
وأما
الصفحه ٦٣ : الغير ليس هو العبد. لأن هذا الوجوب حاصل قبل قصد العبد إلى إيجاده ، بل حاصل
قبل وجود العبد. وكيف. وهذا
الصفحه ٧٠ : .
العاشر : الجوهر حال حدوثه مفتقر إلى الفاعل ، وحال بقائه يمتنع إسناده إلى الفاعل.
والتفاوت بين الذات
الصفحه ٨١ :
وقوعه بقدرة الله تعالى.
وتقريره من وجهين :
الأول : إن العبد إذا قصد إلى إيجاد مقدوره ، والله تعالى
الصفحه ٨٧ : : وهو أن الحركة البطيئة : حركة من أول المسافة إلى آخرها
، ولم يختلط بها شيء من السكونات. والبطء : كيفية
الصفحه ٩٩ : . ثم الكلام في تلك المقدمات كما في هذه النتيجة. فتلك
الجهالات لا بد أن تترقى إلى جهل أول وقع في قلبه
الصفحه ١٠٤ : مجموع أجزائها : يعود إلى القسم الأول. وهو تعريف الشيء [بنفسه
(٤)] وهو محال.
وأما القسم الثالث : وهو
الصفحه ١٠٥ : ء من التصورات ، بل إن حصل شيء منها في الذهن ، فقد حصل ، وإلا فلا سبيل إلى
اكتسابه.
الوجه الثالث في
الصفحه ١٠٧ : بالنسبة إلى جميع الأنواع على السوية. فلم تكن الطبيعة الجنسية [ناقصة (٢)] باقتضاء بعض الأنواع ، أولى من