الصفحه ١٣٤ : التاسع من «براشيت ربه» ما
نصه : «لا يوجد شر نازلا من فوق». وهم بهذا قد أولوا نص أشعياء بإرجاعه إلى
المحكم
الصفحه ١٤٢ : مخصوص ، فوجب أن لا يبقى حجة ،
لأنه لما دخله التخصيص ، لم يبق ظاهره مرادا. فوجب صرفه إلى بعض المجازات
الصفحه ١٥١ : : إنا كل شيء خلقناه. فإنما خلقناه بقدر ، أو فعل آخر
يجري هذا المجرى. فثبت : أن على هذا التقدير يحتاج إلى
الصفحه ١٥٢ : يمكن أن يكون الحصر
عائدا إلى مفهوم قولنا «الله» هو تلك الذات المخصوصة ، فلو عاد الحصر إليه ، لصار
معنى
الصفحه ١٨٤ : .
الحجة العاشرة : قوله تعالى : (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى
الطَّيْرِ ، مُسَخَّراتٍ فِي جَوِّ السَّماءِ. ما
الصفحه ١٨٧ : قُلُوبَنا) عن طريق الجنة ، ودار الثواب. ويرجع حاصله إلى فعل
الألطاف. فيكون هذا هو الوجه الأول. أو يحمل ذلك
الصفحه ١٩٥ : على خلاف الآية. وأيضا : فجميع الشرائط مشتركة
بالنسبة إلى الإيمان والكفر. وهو القدرة ، والعقل. والدلائل
الصفحه ١٩٨ : إذا أنكره ، لكونه قبيحا. أما إذا أنكره لغرض أن
يدعوه إلى قبيح آخر ؛ كان قبيحا. وحينئذ يحصل المطلوب
الصفحه ٢٠٨ : الله بن عمر. وذكر الحديث إلى : حدثني عمر بن الخطاب قال :
كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فجا
الصفحه ٢١٨ : فرعون وهامان ، وأقبله
من آدم. لأن أفعالي معللة بمحض الإلهية.
وقوله [سادسا (١)]
: «لعله ـ عليهالسلام
الصفحه ٢١٩ :
حاجة إلى التمسك
بهذا الخبر. ويمكن أن يقال : فائدة هذا الخبر : أن يعلم أن الاستدلال بمثل هذه
الحجة
الصفحه ٢٢٥ : تقرأ ، إذا
قمنا إلى الصلاة. فغضب عمرو. وقال له : اعلم أن الله ليس بشيطان ، إن علم الله لا
يضر ولا ينفع
الصفحه ٢٢٧ : مجموع القدرة والداعي ، يوجب الفعل وذلك لأن
صلاحية الآلة وسلامة الأعضاء ، حاصل بالنسبة إلى الطاعة
الصفحه ٢٣٠ : وماهيتها شديدة الاستعداد
لقبول الإشراق الروحاني ، قليلة الالتفات إلى اللذات الجسدانية ، فهي سعيدة ،
والتي
الصفحه ٢٣٨ :
يلزم من مصادقات
بعضها لبعض ، تأديها بالآخرة إلى هذا الفعل ـ على ما هو مذهبنا ، وقولنا خاصة