الصفحه ٣٠٨ : التوبة ،
آية : ٤٣.
(٦) سورة التحريم ،
آية : ١.
(٧) سورة آل عمران ،
آية : ٧١.
(٨) سورة آل عمران
الصفحه ٣٣١ : ء»
و «حبقوق» وذلك لأن اليهود كانوا في نسبة تلك التحريفات إلى الله منجرين. فإن
وجدوا قوما أغمارا جهالا بالتوراة
الصفحه ٣٥٣ :
خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) (١) ثم ذكر بعده : أنه تعالى قصد إلى السموات وساها تسوية
الصفحه ١٧ :
بالجبر ، وإما القول بنفي الصانع.
فأما الحكم بأن
الإمكان محوج في بعض الصور إلى المرجح ، وفي صور أخرى غير
الصفحه ٢٥ :
فنقول : هذا مغالطة. وذلك لأن الفعل كان معدوما. وعدمه كان مستمرا من الأزل
إلى الأبد. والعدم المستمر
الصفحه ٢٦ : مع
حصول الداعي إلى الحركة (٢)] يسرة. وهذه الدواعي سريعة التبدل والتغير. فالقادر إذا
حصلت في قلبه
الصفحه ٢٧ : من الدواعي والإرادات فهو محدث. فلا جرم
افتقرت دواعي العباد وإرادتهم إلى مرجح آخر. فأما إرادة الله
الصفحه ٣٣ : للعدم ، وقابلة للوجود. وكل ما كان كذلك ، فهو مفتقر إلى المؤثر. فكل
ممكن ، فهو مفتقر إلى المؤثر. والشي
الصفحه ٨٤ : . فثبت : أنه لو امتنع
المرادان معا ، فيعود هذا القسم إلى القسم الأول ، وإنه باطل. وإنما قلنا : إنه
يمتنع
الصفحه ٨٦ : والرباطات ،
إلى [غير (١)] ذلك من الأعضاء البسيطة ـ فإذا حرك الانسان بدنه ، فلا
معنى لهذا التحريك إلا أنه حرك
الصفحه ٩١ :
البتة عندهم ، فإن
من المعلوم بالضرورة : أن القصد إلى تحصيل الشيء ، لا يمكن إلا عند حصول تصوره في
الصفحه ١٢٤ : قد يؤدي إلى
الجهل والتلبيس.
فمن قال : إنه
تعالى هو الخالق لكل كفر ، وكل جهل ابتداء. فكيف
الصفحه ١٢٥ :
يمكنه أن يقول :
إنه تعالى لا يجوز منه أن يفعل [ما قد يؤدي (١)] إلى الجهل والتلبيس؟ لا يقال
الصفحه ١٣٣ : النعمة فيحولها إلى نقمة. فمثلا خلق العنب نعمة وهو
حسن والله مبدعه وخالقه. وإذا جعله الإنسان خمرا وسكر
الصفحه ١٣٩ : الله تعالى ، فلا حاجة إلى
الفكرة ، وإن لم يكن حاصلا كما في حق العبد. فهناك يحتاج إلى الفكرة لتحصيل ذلك