الواحد وداعيته كافية في استلزام ذلك الفعل. بل لا بد فيه من قدر أناس كثيرين ومن دواعيهم ، حتى يترتب على مجموع تلك القدر وتلك الدواعي ، حصول ذلك الأثر. فزال الإشكال.