الصفحه ١٩٦ :
خَيْراً. فَإِنَّ اللهَ شاكِرٌ عَلِيمٌ) (٢) وقال : (وَما يَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ
الصفحه ٣٣٥ : القبائح والفواحش. إما أن يكون
فاعلها هو الله تعالى [أو العبد. فإن كان فاعلها هو الله تعالى (٢)] كان العبد
الصفحه ١٤٥ : الموجد لأفعال العبد ، هو
العبد. فسيأتي تقريرها إن شاء الله تعالى.
سلمنا : أنا لا نعرف لعموم قوله
الصفحه ١٨٠ :
أَرَدْناهُ. أَنْ نَقُولَ لَهُ : كُنْ فَيَكُونُ) (٢) وقد أراد الله الإيمان ، فوجب أن يتكون ذلك الإيمان بقوله
الصفحه ١٥٧ :
وأفعال العباد
موجودة في ذواتهم ، وذواتهم موجودة في الأرض. والموجود في الموجود في الشيء ،
موجود في
الصفحه ٦٨ : الاحتمال لا يندفع إلا باقامة الدلالة على أن كل ما سوى الله تعالى ،
فهو إما متحيز ، أو حال فيه.
سلمنا : أن
الصفحه ٩٧ :
والقسمان باطلان ،
فالقول بأن قدرة العبد مؤثرة في حدوث الفعل : محال. إنما قلنا ؛ إنه ممتنع أن يحصل
الصفحه ١١٣ : المخطوطات :
الباب الثاني في تقرير الدلائل القرآنية على أن خالق الدلائل القرآنية أعمال
العباد هو الله تعالى
الصفحه ٣٥ :
البرهان الثالث
على أن أفعال العباد بتقدير الله تعالى
اعلم أنا قبل
الخوض في تقرير هذا البرهان
الصفحه ٢٠٩ :
الشيخ لكونه
مقبولا عند كل المحدثين. وإذا كان حال هذا الخبر في الاضطراب والتفاوت هكذا ، مع
أنه أقوى
الصفحه ٢٥٩ : من الألم
، إذا علم أنه لا نفع (٢) له في دخولها البتة ، وعلم أنه لو دخلها لحصلت آلام عظيمة
في جسده
الصفحه ١٧ : الكلام
في هذه المقدمة.
واعلم : أنه كان
يجب [علينا (٢)] أن نبتدئ في الاستدلال (٣) بكتاب [الله تعالى
الصفحه ١٣٠ : : أن كلام الله صدق.
واعلم : أن هذا
الكلام ضعيف. لأنا نقول : كما أن العالم بالشيء يمكنه أن يخبر في
الصفحه ١٦٥ : يبقى. فقوله : (اجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ) معناه : طلب أن يخلق الله ذلك العرض في قلبه في الزمان
الصفحه ٢٨ : .
وأما السؤال الخامس : وهو الهارب من السبع ، إذا عنّ له طريقان.
فجوابه : من وجهين :
الأول : وهو أن