الصفحه ١٥٧ :
وأفعال العباد
موجودة في ذواتهم ، وذواتهم موجودة في الأرض. والموجود في الموجود في الشيء ،
موجود في
الصفحه ٦٠ :
كاذبة. بعينه ، أو
بغير عينه. وتقريره : إنا إذا عينا الموضوع أمرا واحدا في نفسه ، وعينا المحمول
الصفحه ١٢٢ : . تعني الملك والنبوة. هي لإسماعيل كما
هي لإسحاق. وحيث تحققت مع بني إسحاق في شخص نبي ، بدأت البركة من
الصفحه ٩٢ :
الثاني : إنه لو قدر العبد على إيجاد بعض الممكنات ، لما كان لقدرته تأثير ، إلا في
إعطاء الوجود
الصفحه ٧٠ :
الخامس : عندهم العرض القائم بمحل يمنع حلوله في المحل الثاني ، مع أن [مثل (١)] ذلك العرض ، قد يكون
الصفحه ٥٨ : . لا ابتداء ولا بواسطة. لأن التقدير أنه
لم يوجد في الأزل ما يوجب تلك الأفعال. لا ابتداء ولا بواسطة
الصفحه ٦١ :
إحدى هاتين
القضيتين هي الموصوفة بالصدقية في نفس الأمر ، والأخرى هي الموصوفة بالكذبية في
نفس الأمر
الصفحه ٢٣ : العبد ، موقوف على أن يفعل غيره فيه هذا المرجح.
واعلم : أنه متى
فعل ذلك الغير فيه ذلك المرجح ، وجب صدور
الصفحه ٣٩٣ : .............................................................. ١١٩
الفصل
الثاني : في التمسك بالآیات
المشتملة على لفظ الخلق................. ١٣٥
الفصل
الثالث :في
الصفحه ١٢٤ : تعالى إظهار المعجز عقيب دعوى الكذاب؟ بل
نقول : إنه لا يفسده في إظهار المعجز عقيب دعوى الكذب ، إلا أن ذلك
الصفحه ٣٨٢ : . وهذه الدلائل قد بيناها في
الباب الأول من هذا الكتاب. فلا فائدة في الإعادة.
أما الدلائل السمعية
الصفحه ٦ :
المتلاطمات ،
ويخلص المتحيرين من معضلات البليات ، ويجيب المضطرين عند الإخلاص في الدعوات.
فبوجوب
الصفحه ٧٥ :
الفصل الثاني
في
تقرير الدلائل الدالة
على أن قدرة العبد غير مؤثرة
في خروج شيء من العدم الى
الصفحه ٩٦ :
البرهان الثامن
لو كان العبد
موجدا لفعله. لكان إما أن يقصد إيجاده فقط ، أو يقصد إيجاده في الوقت
الصفحه ٣٨٩ :
قَوْمِهِ) (١) لأجل أن يكون البيان كافيا تاما. ثم يقول عقيبه : إني أخلق
الجهل في البعض ، والعلم في