الصفحه ١٢ :
على مرجح ، فذلك
المرجح إن كان من العبد عاد التقسيم الأول فيه ، وإن كان من غيره ، فحينئذ يلزم
الجبر
الصفحه ٨٢ :
والهوان. ونرى أن الرسول البشري واقعا في الذل والهوان ، بسبب الجوع والفقر
[والخوف من الأعداء (١)] والفرار
الصفحه ١٨٠ :
مناسبة [له فعند
طلوع تلك الدرجة ، يجب أن يتخذ فيه تمثال من الجنس الذي يناسب ذلك الكوكب من
الأجساد
الصفحه ١١١ :
أنه ليس كل من سمع
ذلك التذكير : انتفع به (١)] فإن النفوس الناطقة : مختلفة ، فبعضها ينتفع بذلك
الصفحه ١٥٧ :
على سبيل الإجمال
: أن الثوابت أقوى وأكمل من السيارات.
والوجه الثالث في بيان أن الثوابت أقوى
من
الصفحه ١٧٧ :
__________________
ـ انتقال الشمس من
الجوزاء إلى السرطان ، تأخذ في الهبوط ، ونقصان النهار
الصفحه ٧٠ :
والأول باطل من وجهين :
أحدهما : إن من المعلوم بالضرورة : أن العاقل لا يسعى في تحصيل الجهل لنفسه
الصفحه ١١٢ : أن الرغبة في الروحانيات التي تحصل في عالم الآخرة
راجحة على لذات هذه الدنيا من وجهين :
أحدهما : أنها
الصفحه ١٣٢ : ، فانتهت بالآخرة إلى صورة لا تناسب المعنى الذي أدركته النفس أولا
البتة. وحينئذ يصير هذا القسم أيضا من باب
الصفحه ١٤٤ :
النوع الثاني من أنواع السحر :
السحر المبني على قوة الوهم وتصفية النفس
وتقريره : أنه ثبت في علم
الصفحه ١٥٥ : الدلائل النجومية قد تختل وتفسد في كثير من الأوقات ، وما ذاك إلا بسبب ما
ذكرنا. أنه حصلت هناك كواكب لا
الصفحه ١٦٥ : ، متفقها فيها. لأنه يحصل للنفس من هذا العلم ،
نوع من القوة ، لا يحصل البتة من سائر العلوم.
وثانية : أن
الصفحه ١٧٢ :
ومزاجه إليه [وما
وجدوا لونه مركبا من لوني كوكبين من السيارة ، أضافوا طبيعته إليهما (١)] قال «زردشت
الصفحه ١٧٩ : معرفتها ، حتى يمكنه الخوض في عمل من الأعمال السحرية.
وليكن هاهنا آخر
كلامنا في تعريف الأمور التي يجب
الصفحه ٣١ :
مع ذلك النبي جمع من الملائكة ، كان التأكيد أكثر ، ولو حصل معه جمع من العساكر
المعصومين ، لكان التأكيد