الصفحه ٧٦ : شيوخهم وسلفهم (٣)] أنواعا من الفضائل والمناقب ، والكرامات. مع أن مخالفيهم
ينكرونها بأسرها ، وينقلون عنهم
الصفحه ٧٤ : يعرفون أنها من كتابة «عزرا» في مدينة «بابل»
وتواترت من بعد عزرا. وإنما يستدلون من نصوص التوراة التي كتبها
الصفحه ٧٥ : مطبقين
متفقين مدة ألف سنة على ظهور المعجزات العظيمة ، على يد «زردشت» ومن جملتها : أنهم
ذوبوا عظيما من
الصفحه ١٠٧ :
صاحب الدور ، في
صفات الفضيلة. فيكون ذلك الشخص بالنسبة إليه ، كالقمر بالنسبة إلى الشمس ، وهو
الإمام
الصفحه ٥٢ : روح ذلك الكوكب ،
ويعينه على مقاصده وأغراضه. وكتب أصحاب الطلسمات في دعوة الكواكب مملوءة من هذه
الكلمات
الصفحه ٥١ : بأن هذه الخوارق التي ظهرت على
الأنبياء : من فعل الله تعالى.
وحكى «محمد بن
زكريا الرازي» في بعض كتبه
الصفحه ٤٩ : : (وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ) (١) والقرآن دل أيضا : على أنهم أصحاب
الصفحه ١٩٣ :
النوع الثاني (١)
من اعتبار حال القمر :
الأحوال المتعلقة
بقران الكوكب مع القمر :
فنقول : إذا
الصفحه ٧٨ : (ت).
(٣) من (ل) ، (طا).
(٤) أنظر ما كتبه ابن
حزم في ضعف التواتر في كتاب الفصل.
الصفحه ١٩٤ : تكتب فيه الكتب المدفونة في مقابر
اليهود ، للفرقة والبغض. وإن كان في الدلو ، متصلا بزحل : صلح لما ذكرناه
الصفحه ٤٤ : من وجوه :
الأول : إنا لو جوزنا حصول دواء يصير مستعمله ، قادرا على قلب العصا ثعبانا ،
وعلى فلق البحر
الصفحه ٧٩ : الكتب [والله أعلم بالصواب (٤)].
__________________
(١) محصل أفكار
المتقدمين والمتأخرين ، كتاب في علم
الصفحه ٩٦ :
والثاني : أن من المعلوم أن كل واحد من هذين السببين المستقلين ، لو انفرد ، لكان
مستقلا بالتكوين
الصفحه ١٧٦ : الأثر منه.
والرواية الثانية : خواص تلك الدرجات [بحسب ما هو منقول
عن «زردشت».
والرواية الثالثة
الصفحه ١٩٦ :
شكل المحب
والمحبوب ، ووضعهما في زاويتي البيت على القطر ، وجعل ابتداء هذا العمل من منتصف
الشهر ، ثم