الصفحه ١٥٥ : : ا ، عن : ا ت ف ك ج ق ، من : م ، بعض : نسخ ، البعض : ت ، فانى
كما اعقل : نسخ ، فانا كما نحكم نعقل
الصفحه ١٨١ : م ، و : ا ت ق ي.
٤ ـ مغاير : ك فقط
، ـ : ل.
٥ ـ عن : ت ج ف ق
ك م ي ، من : لب ، على : ا.
٨ ـ الوجوب : ت ج
ف ق ك ل لب
الصفحه ١٨٤ :
ما تقدم فالوجوب
ليس وصفا ثبوتيا.
مسئلة (ح):
الواجب لذاته واجب
من جميع جهاته إذ لو فرضنا اتصافه
الصفحه ١٨٨ : .
ويمكن تقرير هذا
السؤال من وجه آخر : وهو أن الممكن إما أن يكون قد حضر معه سبب وجوده ، أو لم
يحضر
الصفحه ١٨٩ :
والثانى : باطل
لأنه لو كان ثبوتيا لزم المحال من وجهين :
أحدهما هو إنه إذا كان ثبوتيا كان مساويا
الصفحه ١٩٩ : : يفنى السواد. فهذه قضية ، ولكل قضية موضوع
ومحمول ، لا محالة. والموضوع لا بد من تقرره حال الحكم بحصول ذلك
الصفحه ٢٣١ :
مساويا لذات الله
تعالى فيه. ويلزم من الاستواء فيه الاستواء فى تمام الماهية. وهذا ضعيف ، لأن
الصفحه ٢٤٦ : منهم
من فصل ، فقال كل معلومين يصح ان يعلم أحدهما مع الذهول عن الآخر امتنع تعلق العلم
الواحد بهما وكل
الصفحه ٢٦٨ :
الفاعل المختار أولى من التزام هذا المحال ..
وأما الأجسام فالنظر
فى مقوماتها وعوارضها.
أما المقومات
الصفحه ٢٧٥ : مركبة من لون ، وطعم ، ورائحة ، وحرارة ، وبرودة ، ورطوبة ،
ويبوسة ، وهو باطل. لأن المتحيزات متساوية فى
الصفحه ٢٩٨ :
لا شخصها قلنا هذا
باطل. لأن الحركة ماهيتها بحسب نوعها مركبة من أمر يقضى ، ومن أمر حصل. فاذا
الصفحه ٢٩٩ : الفلاسفة فقد
قالوا : كل محدث فلا بد له من علل أربعة :
__________________
(١٣ ، ١٤/٢٩٨)
قلنا .. عدمى
الصفحه ٣٠٢ : يكن للوقت وقت آخر. فلم لا يجوز امتياز العدم عن
الوجود من غير وجود الوقت.
وعن الثانى أن
الإمكان ليس
الصفحه ٣٢٥ : . قالوا : لأنها إن كانت لطيفة بمنزلة الهواء وجب أن لا تكون قوية على شيء
من الأفعال وأن يفسد تراكيبها بأدنى
الصفحه ٣٣٢ : : ت ج ف ق
ك م ي ، فاستحال : لب ، كون : تكرر في : ق ، العدم : ا ت ج ل ، المعدوم : ف ق ك لب
م ي.
٩ ـ مر : ت ق ك لب م
ي ، من