الصفحه ٢٤٥ : يمكننا أن نعقل كون الشيء عالما ، إلا إذا وضعنا فى
مقابلته معلوما ، ثم القائلون به منهم من سمى هذه الإضافة
الصفحه ٢٤٧ : الجهل بالآخر.
مسئلة :
المعلوم على سبيل
الجملة معلوم من وجه ومجهول من وجه والوجهان متغايران فالوجه
الصفحه ٢٥٠ : مناط التكليف هو العلم بوجوب الواجبات ، واستحالة المستحيلات. لأن العقل
لو لم يكن من قبيل العلوم لصح
الصفحه ٢٧٠ : طرفا هذا خلف ولأن موضع الملاقات من الكرة الحقيقية المماسة للسطح المستوى
الحقيقى غير منقسم ، وإلا لكان
الصفحه ٢٧٢ : يقبل القسمة باطل لوجوه :
أحدها أن وحدته ان كانت نفس الذات أو من لوازمها امتنعت ازالتها
، إلا عند عدم
الصفحه ٢٩٤ : : ف ، عن : نسخ ، من : ت.
٤ ـ سلمنا انه ه :
ا ك ي فعل المختار لكن : ا ت ك لب ، و : ف لم قلت قلتم : ك ، لا
الصفحه ٣٠٤ : كذلك.
والاعتراض أن هذه
الدلالة إنما يتم وتصح فى حق من تصفح جميع الأجسام وشاهد التباس كل واحد منها بكل
الصفحه ٣٠٨ : يكون ذلك كلاما غير الأول.
مسئلة :
الخلاء جائز عندنا
، وعند كثير من قدماء الفلاسفة خلافا لارسطاطاليس
الصفحه ٣١٢ : وجود له إلا فى الذهن ، إن لم يكن مطابقا للخارج ، كان ذلك فرضا كاذبا ،
وإن كان مطابقا ، لزم منه وجود
الصفحه ٣١٦ : ، فيلزم اجتماع الضدين.
لا يقال الحادث
أقوى من الباقى ، لأن الحادث حال حدوثه متعلق السبب والباقى ليس كذلك
الصفحه ٣٢٤ :
معا دفعة واحدة
لزم حصول الكاسرين فى ذلك الزمان فيكون كل واحدة من تينك الكيفيتين فى ذلك الآن
منكسرة
الصفحه ٣٣٨ :
ماهيته قابلة للعدم والوجود. ولا تعنى بالممكن إلا هذا. وأما أن الممكن لا بد له
من مؤثر ، فقد تقدم.
فإن
الصفحه ٣٧٦ : لذاته فى وقت آخر فينسد باب اثبات المصدر فثبت ان المكنة من الفعل والترك
غير معتبر فى حقيقة القادر.
ومما
الصفحه ٣٩٦ :
لعلمنا بما فيه من المفسدة.
الثانى
: وهو أن الله تعالى
عالم بجميع الأشياء ، فيعلم أيها يقع وأيها لا يقع
الصفحه ٣٩٩ : زائدتان على العلم.
لنا أنه تعالى حي
والحى يصح اتصافه بالسمع والبصر. وكل من صح اتصافه بصفة ، فلو لم يتصف