الصفحه ٣٨٢ :
وأما ثانيا ،
فلأنا إذا قلنا الأثر انما وجد بالقادر ، لأن القادر أوجده. فلو كان المفهوم من
قولنا
الصفحه ٤١٨ : أنه محال
فلأنه يدل على الجهل أو الحاجة وهما محالان والمؤدى إلى المحال محال. وأما أن
المحال غير مقدور
الصفحه ٤٧٣ :
بأحدهما أولى من وقوعها بالآخر ، فاما أن يقع بهما معا ، وهو محال لأنه يلزم أن
يجتمع على الأثر الواحد مؤثران
الصفحه ٤٨٧ : بعلة أخرى ، ولزم التسلسل. بل لا بد من الانتهاء إلى ما لا
يكون معللا البتة. وأولى الأمور بذلك أفعال الله
الصفحه ٥٠٥ : بالاتفاق. وأما أن يقال أنه تعالى بين فى شرع موسى عليهالسلام إنه ثابت إلى الوقت الفلانى ، كان هذا من الأمور
الصفحه ٥٣١ : منا لنا التمسك بقصة مريم وآصف ثم تتميز
الكرامة عن المعجزة بتحدى النبوة.
مسئلة :
الأنبياء أفضل من
الصفحه ٥٥٢ : من حصول السبب حصول المسبب ، لا محالة لاحتمال توقف تأثير المؤثر فى ذلك
الأثر على حضور شرط لم يحضر ، أو
الصفحه ٥٥٧ :
والتوراة ، فإذا
جاز المصير إلى تأويل الجسمانى بالروحانى فى باب التشبيه. فلم لا يجوز مثله فى هذا
الصفحه ٥٦٤ : مذهبا لأبى على ، وقد أبطلناه ، يبقى أن يقال كل واحد من الاستحقاقين
يزول بالآخر دفعة ، لكن هذا محال لأن
الصفحه ٦٠٦ : ......................................... ١٤١
ـ
الدليل هو الّذي يلزم من العلم به العلم بوجود المدلول.................... ١٤١
ـ
الدليل اللفظى
الصفحه ١١٣ : يدلان على
كونه حيا فاهما مع انا نضطر الى العلم بذلك.
وخامسها
: انكم رويتم فى
الأخبار أن جبريل
الصفحه ١٤٨ :
بما ليس بموجود.
وتجويزه يفضى الى الشك فى وجود الأجسام.
احتجوا بأن
المقابل للنفى واحد ، والا لبطل
الصفحه ١٦٠ :
أو إلى الأفراد ،
وهى اما فى الجواهر أو فى الأعراض. أما الجواهر فقد أثبتوا لها صفات أربعة.
أحدها
الصفحه ١٦٢ :
وذهب أبو عبد الله
إلى أن الشرط فى كون المتحيز حاصلا فى الحيز هو الوجود. فالجوهر قبل الوجود موصوف
الصفحه ١٧٤ :
المنعوت.
وأما الثانى وهو
أن يكون بينهما ملازمة فن المحال أن يكون كل واحد منهما مفتقرا إلى الآخر لاستحالة