الصفحه ٥٩٤ : ، وفوضناه إلى الله تعالى. وقول هؤلاء فى الأصول
قريب من مذهب المعتزلة.
فصل فى الإشارة
إلى عمدة مذهب
الصفحه ٣٤ : جدا ينظر الى قول الرازى فى المحصل استنادا على هذه النظرية كيف يفند
اعتراضات الحسيين ضد المبادي
الصفحه ١١٠ :
فوجب أن يكون
خارجا عن حد العدم الصرف وغير واصل الى حد الوجود الصرف.
فهذه الاشكالات
قطرة من بحار
الصفحه ١١٥ : له خطأ فى بعض تلك المقدمات. ولأجل ذلك
ينتقل الرجل من مذهب الى مذهب. فجزمه بصحة تلك المقدمة الباطلة
الصفحه ١٢٤ :
ورابعها
: أن العلم
بالمقدمتين لا يحصل دفعة فى الذهن بدليل أنا نجد من أنفسنا أنا متى وجهنا الذهن
الصفحه ١٢٧ : :
أحدهما
: أن حصول العلم
بالشيء ، لو افتقر الى معلم لافتقر المعلم بكونه معلما الى معلم آخر ، ولزم
التسلسل
الصفحه ١٩١ :
الاستقبالى ، لا
يحصل إلا عند حضور الاستقبال. أما الأول فمحال ، لأن العدم فى الاستقبال من حيث
أنه
الصفحه ١٩٦ : .
وبتقدير تسليمه ،
فالمحال لازم من وجه آخر ، لأن التسلسل إنما يعقل إن لو فرضنا أمورا متتالية إلى
غير النهاية
الصفحه ٢٨٧ : لذاته امتنع عدمه وإن لم يكن واجبا لذاته ، افتقر إلى مؤثر
ولا بد من الانتهاء إلى الواجب لذاته قطعا
الصفحه ٢٩٣ :
مشارا إليه استحال أن يكون مكانا للجسم ، لأن مكان الجسم هو الّذي يصح أن يتحرك
منه وإليه. وذلك لا محالة
الصفحه ٣٤١ : كرية البسائط. وإن كان الثانى كانت النطفة مركبة من البسائط.
وكل واحد من تلك البسائط ، يكون القائم بها
الصفحه ٣٤٧ :
فيه ، كالكلام فى
الأول. فاما أن يتسلسل فيكون ذلك اعترافا بصحة التسلسل.
أو ينتهى إلى
قديم. وذلك
الصفحه ٣٧٠ : ، والباقون ينكرونها. لنا أن اللذة ، والألم من توابع
اعتداد المزاج وتنافره وذلك لا يعقل إلا فى الجسم ، وهو
الصفحه ٤٠١ : الله تعالى محال فإن رجعوا فيه إلى الإجماع
صارت الدلالة سمعية وإذا كان الدليل على حقيقة الإجماع هو الآية
الصفحه ٤٠٧ : ، لم يكن صرفه إلى المعنى
الّذي ذكرتموه أولى من صرفه إلى معنى آخر ، وهو الأمر الّذي به عرف الله تعالى ما