الصفحه ٣٢ : الوجود في مقابل العسدم» (كلام الشيخ مصطفى هسري) موقف العقل ج
٣ ص ٣٢٧.
(١٨) موقف العقل والعلم
والعالم من
الصفحه ٥٩٨ : .. بعلمها علمها : ق م : د ف ق لب م ن.
١٢ ـ لان في ق ،
كان ق.
الصفحه ٤٢٦ : لذاته بل هذا أول المسألة.
والثانى : باطل
لأن وجوب العالمية بالعلم لا يوجب استغناءه عنه ، كما فى الشاهد
الصفحه ٣١ : الاسلام فى الدولة العثمانية (١٩١٩ ـ ١٩٢٠) مصطفى صبرى (١٨٦٠ ـ ١٩٥٤)
فى كتابه موقف العقل والعلم والعالم من
الصفحه ١٩٨ : صارت الذات عالمة بعد أن لم تكن ، أن لا يكون العلم أمرا وجوديا ، وذلك نهاية
الجهل. فظهر بما ذكرنا فساد
الصفحه ٤١٦ :
والجواب ان لا
نهاية فى النسب والتعلقات ، وهى أمور غير ثبوتية. إنما الثابت هو العلم ، وهو صفة
واحدة
الصفحه ٤٣٤ : كاذبا
بكذب قديم. ولو كان كذلك لاستحال منه الصدق لكن التالى محال لأن كل من علم شيئا صح
منه أن يخبر عنه فى
الصفحه ٥٤ :
طوبقابى سراى بخطه
تحت رقم ١٧٦٨ وله عدة نسخ مخطوطة فى مكتبات استانبول.
٤ ـ الشرح لعلى بن
عمر بن
الصفحه ٣٦٥ :
الجسم ، وهو محال
: وان كان بالعرض ، كان ذلك عرضا حالا فى الجسم والبارى تعالى لما كان حالا فيه
كان
الصفحه ٤٨٥ : فقد اعترفوا بالعلم. فما كان
معلوم الوجود فهو واجب الوقوع. وما كان معلوم العدم فهو ممتنع الوقوع ففيم
الصفحه ٤٩٢ :
نبوته عليهالسلام فهذه مجامع أدلة نبوته عليهالسلام والاستقصاء فيها مذكور فى المطولات.
فإن قيل
الصفحه ٥٩٩ :
غير واجب وعلى
التقديرين فالقول فى الإمام الأعظم مثله وهذه النكتة هاهنا كافية ، والاستقصاء
مذكور فى
الصفحه ٩٧ :
بل قد لا يمكنهم
التعبير عن تلك الحجة على الوجه الّذي لخصناها ، ولكن معناها مقرر فى أنفسهم
وعقولهم
الصفحه ٢٨٨ : : ا ت ج ف
ق ك لب ، في : م ، العلة : ت ج ف ك لب م ي ، العلم : ا.
٨ ـ له : ت ق ك م
، ف لب ج ي ، بيان : نسخ ، بيان
الصفحه ٣٧٧ :
توجد ، وأيها لا
توجد. وامتناع تغير العلم يستلزم امتناع تغير المعلوم ، والقدرة على الممتنع
ممتنعة