الصفحه ٤٣٨ : حصر
الصفات فى السبعة أو الثمانية بانا كلفنا بكمال المعرفة ، وكمال المعرفة انما يحصل
بمعرفة جميع الصفات
الصفحه ٤٥٩ :
جازمة بأنه لا
يجوز أمر الجمادات ونهيها ومدحها وذمها ، وجب أن يكون الأمر كذلك فى أفعال العباد.
ولما
الصفحه ٤٧٩ : لا يطاق. فنقول : لو كان
قبيحا لما فعله الله تعالى ، وقد فعله بدليل أنه كلف الكافر بالإيمان مع علمه
الصفحه ٨٢ : على العلم به وهو محال.
وأما تعريفها
بالأمور الداخلة فيها فمحال ، لأن تعريفها اما أن يكون بمجموع تلك
الصفحه ٤٠٨ : عن الثانى
أنه إثبات كلام الله تعالى بإخبار الرسول عليهالسلام والعلم بصدق الرسول لا يتوقف على العلم
الصفحه ٤٢١ : لم يقم مقامه سبب
آخر مستقل ، وهو أول المسألة.
مسئلة :
اتفق أصحابنا على
أنه تعالى عالم بالعلم قادر
الصفحه ٤٧١ : المعتزلة لأن ما علم الله تعالى أنه يوجد كان واجب الوقوع.
وما علم الله تعالى أنه لا يوجد كان ممتنع الوقوع
الصفحه ٥٤٥ :
واحدة ، أو كثيرة.
فان كانت واحدة ، فعند التعلق بالأبدان ان بقيت واحدة ، فكل ما علمه واحد علمه كل
الصفحه ٥٩٥ : فى حق الإمام لافتقر هو إلى إمام آخر ، ولزم التسلسل وبنوا كون
الإجماع حجة على هذا لأنه لما ثبت امتناع
الصفحه ٥٧٢ :
الكفر عبارة عن
انكار ما علم بالضرورة مجىء الرسول به فعلى هذا لا يكفر أحد من أهل القبلة لأن
كونهم
الصفحه ٦٢ : يوجد فيها تاريخ الكتابة واظنها كتبت فى عهد السلاجقة وأشرنا إليها بحرف الياء
(ى).
١٢ ـ نسخة مكتبة
الصفحه ٣٨ : حقيقة الموجودية بل المراد ان الذات التى يصدق عليها أنها سواد يصدق عليها أيضا
أنها موجودة ولا امتناع فى
الصفحه ٦٣ :
مخطوطة وهى غير
موجودة فى الطبعة الأولى وكيف له الحق بالتلاعب فى متن المصنف أين هى الأمانة
العلمية
الصفحه ٥٠ : .
كد (كج) ـ لم يثبت
بالدليل ان قدرة العبد لا تؤثر فى مقدوره اصلا كما قال الأشعرى ولا أنها لا تؤثر
فى
الصفحه ٣٦٣ :
كما تقول أن كونه
تعالى عالما بوجود العالم واجب ، لكن بشرط وجود العالم. فلا جرم ، لم يحصل هذا
العلم