الصفحه ٥١٨ : جوانب البدن. فكذا الإنسان لا بد فيه من رئيس. والرئيس
اما أن يكون حكمه على الظاهر فقط ، وهو السلطان ، أو
الصفحه ٦٠٥ : فخر الدين الرازى من علم الكلام........................................ ٥
* نسخ المخطوطات التى
الصفحه ١٢٥ : من قال :
النفس الناطقة.
واذا كان علم
الإنسان بأظهر الأمور له وأقربها منه كذلك ، فكيف يكون حاله فى
الصفحه ٢٥٦ :
عن علم الحى
واعتقاده ، أو ظنه بأن له فيه منفعة ، وهو باطل. لانا نجد من أنفسنا ميلا مرتبا
على هذا
الصفحه ٤٨١ :
لاحتمال أنه تخلف
الحكم هناك لقيام مانع لا يطلع عليه أحد.
احتجوا بأن العلم
الضرورى حاصل بقبح
الصفحه ٢٤٥ :
الخارج فهو إذن فى
الذهن.
جوابه هذا يقتضي
أن يكون المعلوم بتمام ماهيته حاضرا فى الذهن فمن تخيل
الصفحه ٣٩٦ : . ووجود ما علم الله تعالى عدمه
محال ، وبالعكس. فلا جرم يوجد ما علم الله تعالى وجوده ، فكان ذلك كافيا فى
الصفحه ٤٩٦ : ي ، الصلاة والسلام : م. على : في ا.
١٢ ، ١٣ ـ عليهم
السلام : ا ق ، ت ج ف ك ل لب ي.
١٣ ـ فقبل العلم
الصفحه ١٤٣ :
النقليات بأسرها مستندة الى صدق الرسول فكل ما يتوقف العلم بصدق الرسول على العلم به لا يمكن
اثباته
الصفحه ٣٨٦ : قد تكون نافعة من بعض الوجوه.
وإن أردتم بالمحكم
ما يكون مستحسنا فى العرف فاما أن تريدوا به ما يكون
الصفحه ٤١٩ : .
وأما عباد بن
سليمان فإنه زعم أن ما علم الله تعالى أنه يكون فهو واجب ، وما علم أنه لا يكون
فهو ممتنع
الصفحه ٥١١ : المشتوم وجهه ، ونظر إلى الشاتم شزرا علم بالضرورة غضبه.
وكذلك القول فى حجالة الخجل وصفرة الوجل مع أن حصوله
الصفحه ٥٢٣ :
انضاف إليها العلم
التام بما فى الطاعة من السعادة وفى المعصية من الشقاوة ، صار ذلك العلم معينا له
الصفحه ٥٣٣ :
والنفوس البشرية
مادية إما بجوهرها عند من يجعل النفس مزاجا أو فى أفعالها عند من يجعلها مجردة.
وعلى
الصفحه ٤٢٠ : فى نفسه ، فكان مقدورا. ولأن العلم بالوقوع
تبع للوقوع الّذي هو تبع القدرة. والمتأخر لا يبطل المتقدم