الصفحه ١٢٤ :
ورابعها
: أن العلم
بالمقدمتين لا يحصل دفعة فى الذهن بدليل أنا نجد من أنفسنا أنا متى وجهنا الذهن
الصفحه ٢٥٠ : عاقلا ثم ليس هو علما
بالمحسوسات ، لحصوله فى البهائم ، والمجانين ، فهو إذا علم بالأمور الكلية ، وليس
ذلك
الصفحه ٢٥٩ :
ومنها الإدراكات
وهى غير العلم لأنا نبصر الشيء ثم نغيب عنه فندرك تفرقة بين الحالتين مع حصول
العلم
الصفحه ٥٤٠ : منقسم بناء على
نفى الجوهر الفرد ، فمحل العلم بالله تعالى غير متحيز ولا حال فى المتحيز.
وجوابه إنا بينا
الصفحه ٣٩١ : الحسين البصرى إلى أن معناه :
علمه بما فى الفعل من المصلحة الداعية إلى الإيجاد. وعن النجار ان معناه أنه
الصفحه ٣٧١ :
أن علمه بكماله
المطلق يوجب اللذة. والدلالة التى ذكرتموها لا تدفع ما قلناه. وتقريره وهو أن كل
من
الصفحه ٤١٢ :
الذات لأنفسها.
ومنهم من زعم أنه
لا يعلم الجزئيات لأنه لو علم كون زيد فى الدار فعند خروجه منها ان
الصفحه ٤٢٤ :
: لو كان له علم
قديم لكان مشاركا للذات فى القدم.
__________________
١ ـ الحال :
الاحوال
الصفحه ٥٢٠ : معلوم وإذا
كان كذلك ، لا جرم لا يحصل العلم بهذا الخبر. وبالله التوفيق.
مسئلة :
فى عصمة الأنبيا
الصفحه ١١٤ : بذبابة ، بل هى ملك من
الملائكة.
فثبت أن هذا
التجويز قائم ، مع أن العلم الضرورى بعدمه حاصل فثبت بهذه
الصفحه ٢٨٠ : : ت ج ق ك لب م ي ، والقدرة والحكمة : ف ، العلم
بعد الحكمة في ك.
٦ ـ تعالى : ت ج
لب م ، الله : ف ، تعالى وتقدس
الصفحه ٤٧٢ : ان خالق الشيء مريد لوجوده. ولأنه لما علم أن الإيمان لا
يوجد من الكافر ، كان وجوده من الكافر محالا
الصفحه ١٣ :
كثيرة فى هذا
الكون وأن رب العالمين قد اصطفى الانسان من بين هذه الموجودات بانزال الوحى إليه.
والى
الصفحه ٤٠ : ورد من
التهديد والترجى والوعيد من منع أهل العلم. واستخرت الله تعالى وشرعت فى تفسيره
طلبا للثواب وزخرا
الصفحه ٤٢٢ : عالمية الله تعالى صفة معللة بمعنى قائم به وهو العلم ، وهو لا
يتحقق الخلاف بينهم وبين المعتزلة فى المعنى