الصفحه ٤٧٣ : . وسيأتى بيانه إن شاء الله تعالى فى أصول الفقه.
وعن الثانى أن
الطاعة موافقة الأمر ، لا موافقة الإرادة
الصفحه ٤١٥ : ل ف ي قبل : يكونه ، ترتب : في
ف.
١٠ ـ واذا : وان :
في ك.
١٣ ، ١٤ ـ العلم
بالشيء .. لان : ف.
١٤ ، ١٥
الصفحه ٤١٣ : : ج ، ا : ا ، ان : ت ، متحيزا : في ل ، وجوده : ل.
٢ ـ الثاني : ت ج
ف ق ك ل لب م ي ، ب : ا : وكل ما علم
الصفحه ١٤٠ :
العلم بذات الدليل
، كالعلم بامكان العالم ، والعلم بذات المدلول ، كالعلم بأنه لا بد له من مؤثر
الصفحه ٨٦ : فى
التصديقات :
وهى ليست بأسرها
بديهية ؛ وهو بديهى ولا نظرية ، والا لزم الدور أو التسلسل وهما محالان
الصفحه ٢٤٧ : المعلوم لا إجمال فيه
، والوجه المجهول غير معلوم البتة ، لكن لما اجتمعا فى شيء واحد ، ظن ان العلم
الجملى
الصفحه ٤٧ : زال أهل
العلم يستهجنون ان يمزج علم بعلم آخر ويجمع بين الكتب بين العلمين ويعدون ذلك
قصورا فى صناعة
الصفحه ٣٩٨ : الأستاذ أبو سهل الصعلوكى منا وهذا الوجه ليس ببعيد.
قوله : لم لا يكفى
علمه تعالى بما فى الأفعال من
الصفحه ١٢٦ : الحكم بذلك اللزوم ، وذلك يدل على امكان اجتماع
العلمين دفعة فى الذهن.
وعن الخامس : هب
ان تلك الماهيات
الصفحه ٣٩٩ : ف.
٨ ـ علمه تعالى :
ت ل ف ق ك م ، علم الله تعالى : لب ، علمه : ج ي ، بالمبصرات والمسموعات : في ك ، وقال
الصفحه ١٤٧ :
الركن الثانى
فى تقسيم المعلومات
المعلوم إما ان
يكون موجودا أو معدوما فهنا ثلاث مسائل
الصفحه ٤٤٠ : إلا أنه أمر يلزمه الإحكام والاتقان فى الفعل. فماهية
ذلك العلم غير هذا الأثر. والمعلوم ليس إلا هذا
الصفحه ٤٩ :
(ح) ليس العلم
معنى يوجب كون العالم عالما ولا العلم عبارة عن حالة يتعلق المعلوم بل العلم هو
التعلق
الصفحه ١٢٧ :
خلافا للملاحدة.
لنا أنه متى حصل
العلم بأن العالم ممكن ، وكل ممكن فله مؤثر ، علمنا أن العالم له
الصفحه ٥٠٣ : : ا ، ا ، احدها : ج.
٧ ـ ان : ت ج ، به
: فيه : ق.
٨ ـ علم : ت ج ق ك
ل لب م ، كان علم يعلم