الصفحه ١٥٥ : وجود احدى الحركتين عن وجود الأخرى ، قبل دخولهما فى الوجود.
فلو اقتضى العلم
بامتياز الماهيات تحققها فى
الصفحه ٤٨ : ) فى ذلك حذو الغزالى فى المستصفى فانه صنف كتابا فى أصول الفقه مزجه بعلم
المنطق ... قوم غلب حب العلوم
الصفحه ١٣٠ :
واجب على ما سيأتى بيانه فى أصول الفقه ، ان شاء الله تعالى.
الاعتراض عليه من
وجوه :
الأول
: لا نسلم
الصفحه ٥٠٧ : لما إنه
سنبين فى أصول الفقه : أن الأمر لا يفيد إلا وجوب الفعل مرة واحدة. ومعلوم أن شرع
موسى
الصفحه ٤٣ : المهمة كذلك فان ابن أبى الحديد علق على قول الرازى فى مسئلة صفة العلم
والقدرة لله تعالى بقوله : «مسئلة فى
الصفحه ١٩٥ : ء ، فكانت حاصلة قبل الأذهان ،
وصفة الشيء يستحيل قيامه بغيره ، إلا أن يقال : الموجود فى الذهن ، هو العلم
الصفحه ٣٤١ : في : ك ي.
٤ ـ التكون : في :
ف.
٥ ـ القدرة : تكرر
في : ت ، القدرة والعلم : ج.
٦ ـ ايضا : تاخر
الصفحه ١٣٧ :
الامتناع ضرورى.
وأما إبطال التولد فلأن العلم فى نفسه ممكن فيكون مقدورا لله تعالى ، فيمتنع وقوعه
الصفحه ٢٨٢ : قيل : ولم أحدث العالم فى هذا الوقت؟.
قلنا : لأن النفس
إنما تعلقت بالهيولى فى ذلك الوقت ، وعلم البارى
الصفحه ٥٧١ :
الرسول فى كل ما
علم بالضرورة مجيئه به. وهذا لا يقبل التفاوت. فمسمى الإيمان لا يقبل الزيادة
الصفحه ٥٧ : لباب المحصل فى أصول الدين وهو فى التاسعة عشرة من عمره ، وقد نشره الراهب
الأسبانى Pluciano Rubio فى
الصفحه ٥٦٦ :
جَحِيمٍ».
والجواب سنبين فى
أصول الفقه أن صيغ العموم ليست قاطعة فى الاستغراق ، بل ظاهرة فيها
الصفحه ٥٩٤ : ، وفوضناه إلى الله تعالى. وقول هؤلاء فى الأصول
قريب من مذهب المعتزلة.
فصل فى الإشارة
إلى عمدة مذهب
الصفحه ٤٢ : القسم الثانى
من نفس المخطوطة يبدأ مباشرة من نفس الصحيفة بقوله : قال فى المحصل فى باب نفى
اثبات التصورات
الصفحه ٥٥٦ : أصول تقدم القول فيها ، فلا نعيدها.
سلمناه لكن لا نسلم أن الصادق أخبر عنه.
قوله الأنبياء عليهمالسلام