الصفحه ١٤٢ :
تيقن أمور عشرة :
عصمة رواة مفردات
تلك الألفاظ وصحة اعرابها ، وتصريفها ، وعدم الاشتراك ، والمجاز
الصفحه ٢٢٥ : : ا ت ف ك م ، اليومي : لب ، في اليوم : ق ، حادثا : ت
ج ف ك ل م ، حادث : ا ي ، حادثنا في : لب.
٢ ـ يقتضي : في
فقط
الصفحه ١٧٧ :
وهو باطل على ما
تقدم.
خواص الواجب لذاته
وهى عشرة :
مسئلة (أ):
الشيء الواحد لا
يكون واجبا
الصفحه ٤٩٤ : لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ) من هذا الباب.
وأيضا الرجل
المعتقد فيه قد يخبر عن أمور كلية على سبيل الاجمال. فان
الصفحه ٢٢٢ : فمحلاهما يوجدان
معا فالقبل موجود مع البعد ، هذا خلف. ولأنا نحكم على اليوم الماضى فى اليوم
الحاضر ، بكونه
الصفحه ٥٦٨ : فعل الواجبات هو الإيمان.
وثانيها
: ان قاطع الطريق
يخزى يوم القيامة. والمؤمن لا يخزى يوم القيامة
الصفحه ٢٢٣ :
فإنا لو فرضنا عدم
الفرض والاعتبار فذلك اليوم ماض فى نفسه ، وليس عبارة عن نفس ذلك اليوم ، لأنه حين
الصفحه ١٦٩ : . لأنا متى جوزناه ، انسد علينا باب ابطال حوادث لا أول لها
، وانسد علينا باب اثبات الصانع القديم وكل ذلك
الصفحه ٣٣١ : فيه كما فى الأول وهو
يوجب القول بمعان لا نهاية لها. فالتزموا ذلك وكلامنا فى هذا الباب فقد تقدم والله
الصفحه ٨ :
الجديد الى انتشار
مذهب الاشاعرة ، كما كان له تأثير فى اختفاء وانكماش مذهب الماتريدية ، بالرغم من
الصفحه ٤٦٣ : تَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ».
وقال الصاحب بن
عباد فى فصل له فى هذا المعنى كيف يأمر بالإيمان ولم يرده
الصفحه ٣٨٣ :
يوم لم يصر بسبب
ذلك أزليا ، وكان يجب أن يوجد قبل أن وجد ، ولأن العلة قائمة ، والمانع المذكور
مفقود
الصفحه ٤٤٢ :
فإن لقائل أن يقول
: ان أردت بالرؤية الكشف التام ، فذلك مما لا نزاع فى ثبوته لأن المعارف تصير يوم
الصفحه ٥٠٤ : تعالى لما
شرع شريعة موسى عليهالسلام فاما أن يكون قد بين فيها انها باقية إلى يوم القيامة ، أو
بين فيها
الصفحه ٥٠٧ :
وأما ان قلنا أنه
تعالى بين فى شرع موسى عليهالسلام أنه ثابت ، ولم يبين التأبيد والتوقيت. فهذا محال