الصفحه ٣٣ : ما يقوله
المستشرقون فى تسميتهم ابن سينا بالداعى الى نظرية تقدم الماهية أو صاحب نظرية
تقدم الماهية
الصفحه ٩٠ : النائم قد يرى
فى النوم شيئا ويجزم بثبوته ، ثم يتبين له فى اليقظة أن ذلك الجزم كان باطلا. فاذا
جاز ذلك فلم
الصفحه ١٢٤ :
ورابعها
: أن العلم
بالمقدمتين لا يحصل دفعة فى الذهن بدليل أنا نجد من أنفسنا أنا متى وجهنا الذهن
الصفحه ١٣٧ :
الامتناع ضرورى.
وأما إبطال التولد فلأن العلم فى نفسه ممكن فيكون مقدورا لله تعالى ، فيمتنع وقوعه
الصفحه ١٦٧ : الكلام فى ان الوجود هل هو وصف مشترك أم لا؟ قد مر. والآن نساعد عليه ، ونقول :
لم لا يجوز أن
يكون الوجود
الصفحه ١٧٩ :
وإن لم تكن موجودة
فهو محال أيضا لأنا لو جوزنا كون المعدوم مؤثرا فى الموجود لم يمكنا الاستدلال
الصفحه ٢٠٩ :
يلحقه معنى : كان
ويكون لذاته وذلك هو الزمان ، فالزمان موجود فى الأزل.
قال المتكلمون :
معنى كون
الصفحه ٢٢٥ : الزمان ، فيلزم منه وقوع الزمان فى الزمان. فلو كان
الزمان أمرا وجوديا ، لزم التسلسل وهو محال.
وثانيها
الصفحه ٢٣١ :
مساويا لذات الله
تعالى فيه. ويلزم من الاستواء فيه الاستواء فى تمام الماهية. وهذا ضعيف ، لأن
الصفحه ٢٥٠ :
وجوده لذاته.
والحاضر فى الذهن لا يكون كذلك.
فإن قلت الحاضر فى
الذهن تصور الشريك لا نفس الشريك
الصفحه ٢٨٥ : ، فيكون ذلك الغير أقدم منها وكلامنا فى المبادي المطلقة ، هذا خلف. فإذا
الوحدات أمور قائمة بأنفسها ، فإن
الصفحه ٣٠٩ :
واحدة ، وإلا وقع
التفكك فيها. وفى أول زمان الارتفاع خلا وسطها لأن حصول الجسم هناك لا يكون إلا
بعد
الصفحه ٣١١ : يتميز فيه جانب عن
جانب ، وإما أن لا يتميز فان كان الأول ، لم يكن ذلك عدما محضا ، لأن النفى المحض
لا
الصفحه ٣٢٢ : .
والجواب عن هذه
الكلمات مستقصى فى كتبنا الكلامية والحكمية.
وأما العناصر
فزعموا أن الأرض محفوفة بالما
الصفحه ٣٢٤ :
معا دفعة واحدة
لزم حصول الكاسرين فى ذلك الزمان فيكون كل واحدة من تينك الكيفيتين فى ذلك الآن
منكسرة