الصفحه ٢٨٠ : الجسمية ، وتكره مفارقة الأجسام ، وتنسى نفسها.
__________________
وزعم : ل ، في ك :
الظلمة والنور
الصفحه ٢٨٩ : فى شريك الإله وفى الجمع بين الضدين ، وهو يرفع الأمان عن القضايا
العقلية.
وإذا ثبت أنه لا
أول لإمكان
الصفحه ٢٩٧ : العالم كان فى الأزل جسما واحدا والحركة والسكون بالتفسير الّذي
ذكرتموه لا يوجد إلا عند حصول الجزءين. لأنا
الصفحه ٣٠٢ :
ثم الجواب الحقيقى
أن المقتضى لذلك الاختصاص تعلق إرادة الله تعالى باحداثه فى ذلك الوقت. وذلك
التعلق
الصفحه ٣٠٣ :
لأن وجود المحل
شرط فى وجود الحال فلو كان امكان المادة قائما بها ، لكان امكانها مشروطا بوجودها.
لكن
الصفحه ٣٠٧ : ، إلا بضد يزيله عنه فإن صح هذا ظهر الفرق وإلا منعنا الحكم فى
الأصل.
مسئلة :
الأجسام مرئية
خلافا
الصفحه ٣١٩ : ولم لا يجوز أن يقال الجوهر والعرض متلازمان ، وإن لم يكن
لأحدهما حاجة إلى الآخر كما فى المضافين
الصفحه ٣٢٠ :
مقصد المتحرك ، ومتعلق الإشارة ، فتكون موجودة ، لأن النفى المحض لا تميز فيه ،
وهى غير منقسمة ، وإلا لكان
الصفحه ٣٢٣ :
وهو على خلاف
قولهم. وأن يكون النار فى غاية الرطوبة ، لأن الرطوبة عندهم مفسرة بسهولة قبول
الأشكال
الصفحه ٣٣٠ : ولذلك كان التغاير ، والاختلاف ، والتضاد ، حاصلا فى غير السواد
،
__________________
١ ـ الا ان منهما
الصفحه ٣٣٥ : هذه السلوب
وقوع الكثرة فى الماهية فكذا هاهنا. والله أعلم.
مسئلة :
العلة العقلية
يجوز أن يتوقف
الصفحه ٣٤٨ :
كان شرط حدوث ذلك الحادث حادثا سابقا عليه.
فنقول : حال حصول
ذلك السابق لم يكن القديم مؤثرا بالفعل فى
الصفحه ٣٥٠ : لذلك الزمان
أول. لأنا نقول : تقدم البارى تعالى على العالم ، إذا كان حاصلا فى نفس الأمر
محققا ، وذلك
الصفحه ٣٥١ : المعلول :
قلنا العقل ما لم
يفرض للمؤثر وجودا استحال أن يحكم عليه بكونه مؤثرا فى الغير ومرادنا من التقدم
الصفحه ٣٦٠ : .
مسئلة
: أنه تعالى لا يحل
فى شيء.
__________________
١ ـ الجسمية : ت
لب م ج ك ي ق ، الجسم : ف ، ان