الصفحه ٩٦ :
مكانين متباينين ،
فلأنه لو جاز ذلك لما تميز الجسم الواحد الحاصل فى مكانين متباينين عن الجسمين
الصفحه ٩٩ : الاثبات والنفى ؛ قد يكون المراد
منهما ثبوت الشيء فى نفسه وعدمه فى نفسه كقولنا : السواد اما ان يكون موجودا
الصفحه ١٠٤ : الدلالة
فى مسئلة المعدوم : ان المعدوم ليس بشيء على امتناع خلو الماهية عن الوجود ، وعلى
هذا يستحيل الحكم
الصفحه ١٠٩ :
بد وألا تكون معدومة ولا موجودة ، لأنها لو كانت معدومة ، فهى بعد لم تأخذ فى
الانتقال ، بل هى باقية كما
الصفحه ١١٤ : : ت ف ك ، ـ : ق لب م ي.
٢ ـ اثنى : ت ف ق
ك ل م ي ، الذي : ا ، طارت : ا ت ف ج ق ك ل لب ي ، طارت في الهوا
الصفحه ١١٩ : . والّذي ذكرته أنا يفيد التهمة. والشك
انما يتولد من هذه المآخذ. فأنا شاك وشاك فى أنى شاك ، وهلم جرا
الصفحه ١٢٩ : من أتى بالنظر على الوجه المذكور لا يعرض له ما ذكرت.
وعن الثانى أنه لا
نزاع فى العسر لكن الامتناع
الصفحه ١٣٢ : : ا ت ج ف ق ك لب ، واحدا : م.
٣ ـ الرابع : ت ج
، د : ا : ف ك لب م ي ، بان : ا ، ان : ف ت ك لب م ، ان قبل سلمنا في
الصفحه ١٤٢ : . اذ ترجيح النقل على العقل يقتضي القدح فى العقل المستلزم للقدح
فى النقل ، لافتقاره إليه واذا كان المنتج
الصفحه ١٤٨ :
بما ليس بموجود.
وتجويزه يفضى الى الشك فى وجود الأجسام.
احتجوا بأن
المقابل للنفى واحد ، والا لبطل
الصفحه ١٥٠ : كثيرا فان كان واحدا فالوحدة إن كانت لازمة للماهية
امتنع زوالها ، فوجب أن لا يتعدد فى الوجود ، وان لم تكن
الصفحه ١٥١ : متميز فبيانه في
: لب فلثلاثة اوجه : ل لب فالمعدوم ثابت : ق بيان الاول من : ت ج ف ك م.
٧ ـ احدها
الصفحه ١٥٤ : ياقوت ، ونحكم بامتياز بعض هذه المتخيلات عن بعض ، مع أنها غير
ثابتة فى العدم لأن الجبل من الياقوت عبارة
الصفحه ١٦٣ : : ت ك م ، ـ : ا ف ق لب ي ج ل.
٨ ـ «اعلى درجته
في الدارين» زيادة في لب بعد الحرمين ، منا : ي ج ، اولا منا
الصفحه ١٧٤ : الموجودات فى أصل الوجود ويخالفها فى الوجوب ، وما به الاشتراك
غير ما به الامتياز ، فالوجود غير الوجوب ولأنا