الصفحه ٤١٩ : : ج.
١ ـ المالك : في ق
، يشاء : ا ت ج ف ق ك ل ي ، شاء : لب م ، سلمناه : ا ت ج ف ق ك لب ل ي ، سلمنا ه:
م ، انما
الصفحه ٤٢٤ :
: لو كان له علم
قديم لكان مشاركا للذات فى القدم.
__________________
١ ـ الحال :
الاحوال
الصفحه ٤٥٢ :
المقابل عين
المتنازع فيه أو نقول : هب أنه يجب أن يكون كذلك فى الشاهد فلم قلت إنه يجب أن
يكون كذلك
الصفحه ٤٥٧ : اثبات عالمية الله تعالى ولأن القصد الكلى لا يكفى فى حصول الجزئى. لأن نسبة
الكلى إلى جميع الجزئيات على
الصفحه ٤٦٧ : ءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ) وقوله : (ما سَلَكَكُمْ فِي
سَقَرَ قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ
الصفحه ٤٧٦ : ء يكون معلوله أكثر من واحد
والمعلولان لا بد وأن يستندا إلى كثرة فى العلة. ولا يجوز أن يكون الكثرة التى
الصفحه ٤٨٨ :
القسم الرابع
الكلام فى الأسماء
اسم كل شيء اما أن
يدل على ماهيته ، أو على جزء ماهيته ، أو على
الصفحه ٤٩٩ :
التى ظهرت على
محمد عليهالسلام قبل بعثته.
وكالنور الّذي يحكى أنه كان يظهر فى جبين آبائه.
وخامسها
الصفحه ٥٠٢ : اليهود
والنصارى حرفوا هذين الكتابين. لأنا نقول هذان الكتابان كانا مشهورين فى المشارق
والمغارب. ومثل هذا
الصفحه ٥٠٧ :
وأما ان قلنا أنه
تعالى بين فى شرع موسى عليهالسلام أنه ثابت ، ولم يبين التأبيد والتوقيت. فهذا محال
الصفحه ٥١١ :
لا ينافى القطع
بعدمه. فانا نجوز أن يخلق الله تعالى إنسانا شيخا فى الحال من غير الوالدين وأن
يقلب
الصفحه ٥١٣ : ء ذكروا
وجوها ثلاثة فى تلك الحجة : أحدها أن يقولوا ان الله تعالى جل ثناؤه أن خلقنا لنعبده ، فقد
كان يجب أن
الصفحه ٥٢٢ : أو النسيان لم يترك مهملا بل يعاتب وينبه عليه ويضيق الأمر
فيه عليه.
فإذا اجتمعت هذه
الأمور الأربعة
الصفحه ٥٢٣ :
انضاف إليها العلم
التام بما فى الطاعة من السعادة وفى المعصية من الشقاوة ، صار ذلك العلم معينا له
الصفحه ٥٣٣ :
والنفوس البشرية
مادية إما بجوهرها عند من يجعل النفس مزاجا أو فى أفعالها عند من يجعلها مجردة.
وعلى