الصفحه ٤٩٦ :
قدر على ما لم
يقدر عليه غيره. وان لم نقل بالنفس الناطقة ، فلا بد وأن يكون الإنسان عبارة عن
البدن
الصفحه ٣٤٥ : بيان ماهية ذلك التقدم ، ثم من إقامة الدلالة على أن العلة متقدمة
على المعلول بذلك المعنى ، ثم
الصفحه ٢٣١ :
مساويا لذات الله
تعالى فيه. ويلزم من الاستواء فيه الاستواء فى تمام الماهية. وهذا ضعيف ، لأن
الصفحه ٢٩٠ :
المفهوم يقتضي تحقق الزمان ، لزم أن لا يكون للزمان أول ، ثم يلزم من قدم الزمان
قدم الحركة ، والجسم على ما
الصفحه ٩٥ : : ف م.
١ ، ٢ ـ الكل
زائدا على الجزء جزئه : ج : ا ت ق ك لب ل ي ، كذلك : ف م.
٢ ـ من (وعمه
بمثابة واحدة) الى (بتلك
الصفحه ١٨١ : مركبا عن ما به الاشتراك وما به الامتياز. فإن لم يكن بين
الجزءين ملازمة كان اجتماعهما معلول علة منفصلة
الصفحه ١٧٢ : الذات على ما يقوله أصحابنا
، أو غيره على ما يقوله المعتزلة ، لصح على كل واحد منهما
الصفحه ٤٨٨ : الأمر الخارج عن ماهيته ، أو على ما
يتركب عنهما. والخارج اما أن يكون صفة حقيقية أو اضافية أو سلبية أو ما
الصفحه ١٩٣ : على ما ليس فى نفسه ممكنا ، وإن كان مطابقا كان الشيء فى نفسه ممكنا
فيعود الإشكال المذكور فى انه ثبوتى
الصفحه ٤٢٥ : بغيره ، على ما تقدم. ومعلومات الله تعالى غير متناهية ، فيلزم أن
يكون له علوم غير متناهية.
والجواب عن
الصفحه ٢٢٩ : الواحد يخالف العشرة فى مسمى
الواحدية ويشاركها فى مسمى الإنسانية. فالواحدية زائدة على الماهية ، وليست أمرا
الصفحه ٢٣٤ :
حرارته إحساسا بالبرودة.
مسئلة (ب):
الرطوبة ، ان كانت
عبارة عن اللاممانعة ، على ما يقوله الفلاسفة كانت
الصفحه ٢٧٣ : بالفعل.
احتجوا بأمور :
أحدها
: ان كل متحيز يفرض
، فإن الوجه الّذي منه يلاقى ما على يمينه غير الّذي
الصفحه ٣٢٥ : . قالوا : لأنها إن كانت لطيفة بمنزلة الهواء وجب أن لا تكون قوية على شيء
من الأفعال وأن يفسد تراكيبها بأدنى
الصفحه ٣٥ : والأول مفيد (لأنه يستند على مغايرة
الماهية للوجود واذا كان كذلك كان قولنا «السواد موجود» يفيد معنى للسامع