الصفحه ٥٧٨ :
: الذين ساقوها إلى
أصحاب منصور العجلى على ما سيأتى شرح هاتين الفرقتين فى فصل الفلاة
الصفحه ٣٦ : السواد ليس بموجود جاريا مجرى قولنا : السواد
ليس بسواد وهذا متناقض وان كان وجوده زائدا (على الماهية) من
الصفحه ٥٥٧ :
الباب. سلمنا أن دليلكم يدل على قولكم لكنه معارض بأمور :
أحدها
: أن العالم أبدى
على ما تقدم فالقول
الصفحه ٢٠٦ :
علة الحاجة إلى
المؤثر الامكان لما سبق لا الحدوث ، لأن الحدوث كيفية لوجود الحادث فيكون متأخرا
عنه
الصفحه ٦ : تتناوله كفيلسوف مسلم.
ومن خلال اطلاعنا
على ما كتب عن هذا العالم الكبير ، وعلى ضوء ما وصلنا إليه من نتائج
الصفحه ١٠٨ :
الخروج من العدم الى الوجود ، وهو محال.
واذا ثبت ذلك ،
فنقول : الآن الّذي يصدق فيه على الماهية مسمى
الصفحه ٩ : فى نفس الوقت من أدلة
وحجج. واعتمادا على ذلك كان يسوق آراءه المستندة على أساس راسخ متين. فمثلا عند ما
الصفحه ١٣٣ : لحظة ، بسبب كل ما يهجس فى
خاطره من الأسئلة.
السادس
: سلمناه ، لكن لم
قلتم : إن ما لا يتم الواجب الا
الصفحه ٣٤٢ : بما له من الصفات
ممكن لأن كل ما صح على الشيء صح على مثله والإمكان محوج إلى المؤثر على ما تقدم
والله
الصفحه ٥٦ : قديما من نحو ثلاثين سنة وذكرنا طرفا من
بيان فساده فى الكلام على «المحصل» وفى غير ذلك (٦٨) وتأليف ابن
الصفحه ٤١ : الفراغ من نسخه ثامن شهر شعبان
المبارك سنة ثمان وسبعين وستمائة. وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله
الصفحه ٥٥ :
الفرق الاسلامية ولم يكن هناك حاجة الى اعطاء الايضاحات أكثر وانما علق الطوسى على
بعض نقاط وأمكنة منها
الصفحه ١٧٧ :
وهو باطل على ما
تقدم.
خواص الواجب لذاته
وهى عشرة :
مسئلة (أ):
الشيء الواحد لا
يكون واجبا
الصفحه ٤١٠ : زائدة ، وهو محال على ما تقدم.
فإن قلت الحدوث
نفس حصوله فى الزمان الأول قلت البقاء نفس حصوله فى الزمان
الصفحه ٣٠٦ : له احتجوا بقياس اللون على الكون وبقياس ما قبل الاتصاف على ما بعده.
والأول خال عن
الجامع