الصفحه ٤٤٣ :
والمعتمد أن
الوجود فى الشاهد ، علة لصحة الرؤية. فيجب أن يكون فى الغائب كذلك. وهذه الدلالة
ضعيفة من
الصفحه ٣٨٧ : قلتم أن الفعل المحكم يدل على علم الفاعل وبيانه من وجوه :
أحدها
: أن الجاهل قد يتفق
منه الفعل المحكم
الصفحه ٢٩٦ :
مرة أخرى.
لأنا نقول كلامنا
فى ذلك التعلق المخصوص ، أعنى تعلق قدرته بإيجاد العالم ابتداء. وهذا
الصفحه ٣٣٢ : : ت ج ف ق
ك م ي ، فاستحال : لب ، كون : تكرر في : ق ، العدم : ا ت ج ل ، المعدوم : ف ق ك لب
م ي.
٩ ـ مر : ت ق ك لب م
ي ، من
الصفحه ١٢٢ : من جعل الفكر أمرا وراء هذه التصديقات المترتبة إما عدميا وهو الّذي يقال :
الفكر تجريد العقل عن الغفلات
الصفحه ٢٥٠ : ؟ وان كان ثابتا فثبوته ، إما فى الذهن أو فى الخارج. وفيه ما مر.
مسئلة :
المشهور أن العقل
الّذي هو
الصفحه ٢١٤ : سابقة على وجود
الممكن ، فيستدعى محلا وهو المادة والجواب عنها ما مر فى مسئلة المعدوم.
وأما المدة فقالوا
الصفحه ٣٣٧ :
قد عرفت أن العالم
اما جواهر واما أعراض. وقد يستدل بكل واحد منهما على وجود الصانع اما بامكانه أو
حدوثه
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
دراسة مقارنة بين
شراح المحصل
و
موقف فخر الدين
الرازى من علم الكلام
الصفحه ٣٣١ :
أعلم.
النظر الثانى فى
العلة والمعلول :
مسئلة :
كون الشيء مؤثرا
فى غيره متصور تصورا بديهيا لانا
الصفحه ١٠ : ومنهجه. وقد كان ذلك سببا من
الأسباب التى أدت الى ترجيح رأيه عند ما تعرض لكل من الفلسفة وعلم الكلام. ان
الصفحه ١٨٧ : الموصوف
بالامكان اما أن يكون مفردا أو مركبا فإن كان مفردا كان الحكم عليه بالامكان يرجع
إلى أن تلك الماهية
الصفحه ٢٨٧ : البتة ، فوجب أن لا تصح الحركة على الأجسام فيما
لا يزال. هذا خلف.
وإن لم يكن من
لوازم الماهية أمكن
الصفحه ٣٢ : ان أطيل
فى الموضوع أكثر من اللازم واكتفى بهذا مع الاشارة الى أن القارئ يمكن له أن يرجع
الى ما قيل فى
الصفحه ٣٦٥ : تكون معارضة للأدلة العقلية القطعية التى لا تقبل التأويل.
وحينئذ اما أن يفوض علمها إلى الله تعالى على ما