الصفحه ٥٣ : وعن أمراض الجهل والتقليد شاف.
الحق أن فيه من
الغث والسمين ما لا يحصر. والمعتمد عليه فى اصابة اليقين
الصفحه ٥٤٦ : نفسان من نوع واحد. وبيانه ما مر. سلمناه لكن لم قلت ان الامتياز لا بد
وأن يكون بزائد. وبيانه ما مر
الصفحه ٣٨٩ : : ت ، مرات : ك.
٩ ـ الحيوانيات :
ق ، من : ت ج ف ك لب م ، ما : ق ي ، منها : ت ج ف ق ك لب ي : م.
١١ ـ كون
الصفحه ٥٤ : منغلقة
غير واردة على النظم الطبيعى براهينها فأشار الى من خصنى بالانعامات الوافرة
والأيادى المتواترة وهو
الصفحه ٣٣٦ : لما لم يوجب ، فالمجموع أيضا لا يوجب لأن الماهية باقية
كما كانت.
والجواب النقض بما
مر وبالله التوفيق
الصفحه ٤٠ : وقد مر فيه ما كان ينبغى أن يقال فيه والمعتمد منها ان
الكائنة فى الجهة قابل للقسمة والاشكال غير منفك من
الصفحه ١١٠ :
فوجب أن يكون
خارجا عن حد العدم الصرف وغير واصل الى حد الوجود الصرف.
فهذه الاشكالات
قطرة من بحار
الصفحه ٢٦٥ : : ك.
٣ ـ عنها : نسخ ،
عنهما : ق ، بمقدمات تقدم من : ت ، مر : ج : ت ف ج ق ك لب ل م ي ، المقدمات قد مر
: ا والله
الصفحه ٤٧٧ :
الواحد ، وقد مر
الكلام فيه .. وعلى أن الإمكان مؤثر ، وهو محال. لأنه لو كان أمرا وجوديا لكان إما
الصفحه ٥٥٩ : ما نقدم فى باب
الاعراض من اثبات اللذة الحسية.
تنبيه :
المعاد بمعنى جمع
الأجزاء لا يتم إلا مع
الصفحه ١٦٧ : الكلام فى ان الوجود هل هو وصف مشترك أم لا؟ قد مر. والآن نساعد عليه ، ونقول :
لم لا يجوز أن
يكون الوجود
الصفحه ١٩ : الى علة الاحتياج.
والقائلون بكون
الامكان علة الحاجة هم الفلاسفة والمتأخرون من المتكلمين ، والقائلون
الصفحه ٤١٥ :
وعن الثانى ان
المتميز كل واحد منها وهو متناه.
وعن الثالث ان
العلم واحد لكن نسبته غير متناهية
الصفحه ٥٠٧ : ، التكاليف : التكليف : لب ، كانت : م فقط.
٥ ـ بذلك : في ذلك
: ج الى (١) : ت ج ، على : ك ل م.
٦ ـ ولما
الصفحه ٤٦٦ :
لأفعال العباد فأى
نفع يحصل للعبد من اللطف الّذي يفعله الله تعالى ، لكن الالطاف حاصلة لقوله تعالى