الصفحه ٤١٩ :
من جهة القدرة. فإن القادر عند انجزام إرادته بالترك يمتنع عليه الفعل نظرا إلى
هذا الداعى. ولكنه يكون
الصفحه ١٩٤ : ، وجدنا الثانية
أظهر. والتفاوت يدل على تطرق الاحتمال بوجه ما ، إلى الأول وعند قيام احتمال
النقيض لا يبقى
الصفحه ٣٣٤ :
والجواب أن
المعلول لماهيته مفتقر إلى مطلق العلة. وتعين العلة إنما جاء من جانب العلة لا من
جانب
الصفحه ٤٤٩ : ، والآية مسبوقة لبيان النعم.
وأما الثانى
فالنظر إلى الثواب لا بد وان يحمل على رؤية الثواب وإلا فتقليب
الصفحه ٤٥ : .
وثبت أن ما فرق به
الشيخ أبو الحسين رحمهالله من الموضعين ليس بجيد. وقلت أن ذاته تعالى لا تقتضى صحة
الصفحه ٤٩٣ : . إنما الّذي
يصح الاستدلال به على ذلك أمور قليلة ، نحو نبوع الماء من بين أصابعه وأمثاله. ولا
نسلم أن رواة
الصفحه ٤٣١ :
على أن كلام الله تعالى ناسخ ومنسوخ وسور وآيات. وذلك من صفات المحدثات.
والجواب عن الأول
ان عبد الله
الصفحه ٢٩٥ : القديم لا يعدم. فإن الله تعالى. قادر من الأزل إلى الأبد على ايجاد
العالم. فبعد أن أوجده ، ما بقيت تلك
الصفحه ٥٠٨ : : ا.
٦ ـ شرق : ك ، وفى
: في : ا.
٧ ـ فمن : ومن : ق
، هذه : من : ف ، الى حيث : بحيث : م.
٧ ، ٨ ـ منهم :
تاخر
الصفحه ٥٢٣ : إلا الفضيلية من الخوارج. فإنهم اعتقدوا أن كل
ما ينطلق عليه اسم العصيان فهو كفر. ثم انهم جوزوا على
الصفحه ٢٢٨ :
يجوز أن تكون صفة وجودية زائدة على الذات ، وإلا لكان كل واحد من أشخاص تلك
الماهية ، أعنى ماهية الوحدة
الصفحه ٣٢١ : مركب قابل للانحلال
البسيط ، وكل جزء يفرض فيه يمكن أن يحصل على الوضع الّذي حصل عليه الجزء الآخر.
وكل ما
الصفحه ١٢٨ : .
أما من يقول : العقل لا بد منه لكنه غير كاف ، بل لا بدّ معه من معلم يرشدنا إلى
الأدلة ، ويوقفنا على
الصفحه ٤٣٩ : يدل إلا على هذه الصفات فقط.
مسئلة :
ذهب ضرار من
المتقدمين والغزالى من المتأخرين إلى أنا لا نعرف
الصفحه ٥٧١ : . فكل ما دل على أن الإيمان لا
يقبل الزيادة والنقصان كان مصروفا إلى أصل الإيمان ، وما دل على كونه قابلا