الصفحه ٥٣ : ، سوى كتاب المحصل
الّذي اسمه غير مطابق لمعناه وبيانه غير موصول الى دعواه وهم يحسبون انه فى ذلك
العلم كاف
الصفحه ١٣٢ : .
الرابع
: سلمنا بأن التقليد
غير كاف ، لكن لم قلتم أن الظن الغالب غير كاف. والاعتماد على قوله تعالى
الصفحه ٤٩٦ : كاف فى
__________________
ج ك ل ي ، صلعم :
ف ، : ق لب م.
١ ـ ما لم : ما لا
: لب ل.
٤ ـ ما لم
الصفحه ٦١ : الكاف (ك).
٨ ـ نسخة مكتبة «لا
له لى» باستانبول برقم ٢١٥٢ كتبت سنة ٦٥١ ه ١٢٥٤ م ؛ ١٣٧ ورقة (٢٧٤ صفحة
الصفحه ١٢٦ : غير متصورة بحسب حقائقها ، لكنها متصورة بحسب عوارضها المشتركة
بينها وبين المحدثات. وذلك كاف فى امكان
الصفحه ١٢٨ : .
أما من يقول : العقل لا بد منه لكنه غير كاف ، بل لا بدّ معه من معلم يرشدنا إلى
الأدلة ، ويوقفنا على
الصفحه ١٢٩ :
أضعف العلوم ، بل
لا بد له من أستاذ يهديه. وذلك يدل على أن العقل غير كاف.
والجواب عن الأول
: أن
الصفحه ١٣٣ : الشك فى مقدمة واحدة من الدليل كاف فى حصول الشك
فى المدلول ، وذلك يقتضي أن يخرج المسلم عن الدين فى كل
الصفحه ٢٠٤ : لا لسبب فإن كان
لسبب ، لم تكن تلك الأولوية كافية فى بقاء الطرف الراجح ، بل لا بد معها
الصفحه ٣٩١ : المخصوصة كافية فى هذه الصحة؟ والأقوى أن يقال الامتناع
أمر عدمى لما تقدم بيانه مرارا. فعدم الامتناع يكون
الصفحه ٥٩٩ :
غير واجب وعلى
التقديرين فالقول فى الإمام الأعظم مثله وهذه النكتة هاهنا كافية ، والاستقصاء
مذكور فى
الصفحه ٥٧ :
ذكر المحصل فى
كتابه المذكور أحيانا للنقد وأحيانا للاستفادة منه واما الدكتور محمد رشاد سالم
فقد ذكر
الصفحه ٦٣ : الأولى والّذي يبين لأجل من كتب هذا الكتاب أو من
يخاطب هذا الكتاب ، وبناء على ذلك ينبغى ان نقسم المخطوطات
الصفحه ١٣ : التى تدور فى اذهان الآخرين.
ان المؤلف يشرح
غايته ومنهجه فى مقدمة كتابه ويبين موقف كتابه البيئات
الصفحه ٤٦ : جملة نقد ابن
أبى الحديد لفخر الدين الرازى.
«ثم ان صاحب
الكتاب تكلم فى اثبات النبوة المحمدية واستدل