الصفحه ٣٢٢ : ي : م.
٢ ـ طبيعية : ا ت
ج ف ق ك لب ي ، بطبيعية : م ، الى ما هرب عنه : ا ت ج ، الى ما تحرك منه عنه : ق
لب
الصفحه ٤١٩ :
من جهة القدرة. فإن القادر عند انجزام إرادته بالترك يمتنع عليه الفعل نظرا إلى
هذا الداعى. ولكنه يكون
الصفحه ٧٩ : ؛
المستغنى بكمال قدرته عن معاضدة الأشباه والنظائر ، العليم الّذي لا يعزب عن علمه
شيء من مستودعات السرائر
الصفحه ٢٠١ : الترجيح ، والمؤثر لا بد له من أثر. والعدم نفى
محض ، فيستحيل إسناده إلى المؤثر.
فإن قلت علة العدم
عدم
الصفحه ٢٦٤ : للفلاسفة ومعمر لنا أنه لا بد من الانتهاء
بالآخرة إلى الجوهر. وحينئذ يكون الكل فى حيز الجوهر تبعا له وهو
الصفحه ٥٤٩ : النفس لكانت مركبة من المادة والصورة. لكن ذلك باطل لما بينا أنها ليست
بجسم ، ولأنا على هذا التقدير إذا
الصفحه ٦ : بن عربى والسهروردى
يدخلان الجانب الوجودى من الفلسفة فى التصوف حتى وصل بهما الحد الى اعتباره جزءا
منها
الصفحه ١٢ : التقليدية قد انتهت إليه واذا جاز التعبير فان
منزلته تعادل منزلة ارسطو فى الثقافة اليونانية من حيث الأهمية
الصفحه ٢٩ : يرجع الى تقدير فى الذهن والا فالشيء فى ذاته على صفة واحدة من الوجود لكن
الوجود باعتبار ذاته انقسم الى
الصفحه ١٠٩ : موجودة ولا معدومة.
وله تقرير آخر :
وهو أن الماهية اذا انتقلت من العدم الى الوجود.
فحالة الانتقال لا
الصفحه ٢٥٥ :
عبارة عن التمكن.
ومفهوم التمكن من هذا غير مفهوم التمكن من ذلك ولأن نسبة القدرة إلى الطرفين ، ان
الصفحه ٤٥ :
من اثبات صفة له بكونه قادرا راجعة الى ذاته كما قال فى كونه عالما لا فرق بين
الموضعين» (٥٠).
«مسئلة
الصفحه ٢٠٤ : منه تطرق القدح إلى البديهيات.
وأما المعارضة
الرابعة ، فمدفوعة لأن العدم نفى محض ، فيستحيل وصفه
الصفحه ٢٧٦ : إلى أول.
وأما العناصر
فالهيولى منها قديمة بشخصها ، والجسمية قديمة
__________________
١ ـ النظر
الصفحه ٤٨٢ : الممكنات فوجب أن يكون الله تعالى قادرا على ايجاد تلك الداعية المنتهية إلى
ذلك الحد من غير تلك الواسطة