الصفحه ٤١٥ :
وعن الثانى ان
المتميز كل واحد منها وهو متناه.
وعن الثالث ان
العلم واحد لكن نسبته غير متناهية
الصفحه ٤٤٨ : . والتعبير بالسبب عن
المسبب من أقوى وجوه المجاز.
لا يقال لم كان
ذلك التأويل أولى من تأويلنا وهو أن يكون إلى
الصفحه ٥٨٧ :
الحادى
عشر لما لم يجز
انتقال الإمامة من ذلك النسل إلى نسل آخر ، ولا يجوز خلو الزمان عن الإمام
الصفحه ٤٨ : من المباحث الكلامية اتباعا لمصنف العمد وهو قاضى
القضاة فاستهجنت ذلك ورأيت الى (ان) العلوم المختلفة لا
الصفحه ٣٩١ : الحسين البصرى إلى أن معناه :
علمه بما فى الفعل من المصلحة الداعية إلى الإيجاد. وعن النجار ان معناه أنه
الصفحه ٤٥٦ : الممكن على الآخر لا لمرجح ، أو
يفتقر. وذلك المرجح إن كان من فعله عاد التقسيم ، ولا يتسلسل ، بل ينتهى الى
الصفحه ٤٦٧ : يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ
الْكِتابِ) إلى قوله : «فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٥١٧ : فى الحج.
وتاسعها
: أن العقول متفاوتة
والكامل نادر. والأسرار الإلهية عزيزة جدا ، فلا بد من بعثة
الصفحه ٥٦٨ : لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ) ـ إلى قوله ـ (ذلِكَ دِينُ
الْقَيِّمَةِ». فقوله تعالى (وَذلِكَ) يرجع إلى كل ما
الصفحه ٥٨٠ : . أما الذين ساقوها الى ولده ، فاعلم أنه كان له من الأبناء المعتبرين
أربعة : عبد الله ، ومحمد ، وإسماعيل
الصفحه ٣٠ : جنبا الى جنب فى اثبات وتثبيت المبادي الكلامية والفلسفة فى خدمة الاسلام
والحضارة الاسلامية.
ففى المحصل
الصفحه ٢٦٣ :
والعمدة المشهورة
انا لو قدرنا العرض خاليا عن جميع الأوصاف الغير اللازمة فاما أن لا يحتاج حينئذ
إلى
الصفحه ١٨ : وشرح وفهم عبارات الرازى حيث نتمكن من خلال ذلك تقديم وتقريب المعنى الى
الأذهان.
يقول نصير الدين
الطوسى
الصفحه ٣٣ :
للماهية تقدم على
الوجود معناه أن الماهية لها ثبوت أو وجود بنوع ما من الوجود حتى يثبت لها السبقية
الصفحه ١٣١ :
مقدمة أخرى.
والحال فيها كما فى الأول ، ولا يتسلسل الى غير نهاية ، بل ينتهى الى الأوليات ،
وهى غير