الصفحه ٣٣٠ : بأن
المفهوم من كون السواد والبياض سوادا ، وبياضا ، مغاير للمفهوم من كونهما غيرين ،
ومختلفين ؛ وضدين
الصفحه ٣٤٢ : بما له من الصفات
ممكن لأن كل ما صح على الشيء صح على مثله والإمكان محوج إلى المؤثر على ما تقدم
والله
الصفحه ٤٧٦ : ء يكون معلوله أكثر من واحد
والمعلولان لا بد وأن يستندا إلى كثرة فى العلة. ولا يجوز أن يكون الكثرة التى
الصفحه ٢١ : أو
مهما شئت فقل : الأول قول بتحصيل الحاصل ، والثانى رجوع الى مذهب صاحب الحجة وقد
استقصيت البحث فى هذا
الصفحه ١٧٧ : محتاج إلى
غيره وكل محتاج إلى الغير ممكن لذاته ، ولا شيء من الممكن لذاته واجب لذاته
الصفحه ٤٤ : وغيرهما فمن يستحق أن يخاطب من هذه الطائفة. وكل قول يقوله
من ينتمى الى الأشعرية غير هذا القول فى هذه
الصفحه ٢٥ : من كتب الرازى (١٠) وكل من ابن أبى الحديد ونصير الدين الطوسى والقزوينى وجد
شيئا أو رأى حاجة الى
الصفحه ٣٧٤ :
كان لصحة وجوده
بداية. وإذا كان كذلك ، لم يلزم من قدم المؤثر قدم العالم لأن صدور الأثر عن
المؤثر
الصفحه ٦٠ : الحبر
والورق والجلد ؛ وما الى ذلك ؛ وخاصة فى مثل هذا المخطوط الّذي له عديد من النسخ ؛
ولو كانت نسخة
الصفحه ٥١٦ : والاجتماع مظنة التنازع المفضى إلى التقاتل. فلا بد من شريعة يفرضها شارع
لتكون مرغبة فى الطاعات وزاجرة عن
الصفحه ٤٤٢ : الشعاع منها.
فهى عائدة إلى حالة أخرى مسماة بالرؤية. فندعى أن تعلق هذه الصفة بذات الله تعالى
جائز ، هذا هو
الصفحه ٣٩٤ : زمان ، فيستحيل أن يقال لم لم
يخلقه فى زمان آخر.
سلمنا أنه لا بد
من مخصص فلم لا تكفى القدرة.
قوله
الصفحه ١٩ : الى علة الاحتياج.
والقائلون بكون
الامكان علة الحاجة هم الفلاسفة والمتأخرون من المتكلمين ، والقائلون
الصفحه ٥١ : بعين الهوى والعصبية علم بعدها على التحقيق وانه كان يجمع اضغاثا من كل نوع
ويقولها ولا يبالى لعلمه
الصفحه ٥٣ :
أشار الى من خادعه سواء السبيل والمنهج العلمى ولنكتف بهذا عن تلخيص المحصل لأنه
لا يمكن أن يأتى الانسان