الصفحه ٣١ : ليس فى وجودها فقط بل فى استمرار وجودها كذلك ،
وهو من دون أن يحتاج الى أدلة منفصلة أخرى. فان نظرية
الصفحه ٦٤ : بالنسخة الأخرى الموجودة فى مكتبة أحمد الثالث كما أشرنا
إليها آنفا برقم ٣١٩٩ تبدأ من هنا الى آخر الكتاب
الصفحه ٣٢ : (*). ولعل سبب خطأ الفلاسفة قولهم بقدم العالم مع امكانه
واستناده الى الله وسبب خطأ أولئك البعض من المتكلمين
الصفحه ٣٠٩ : التداخل ، وإن
انتقل عنه ، فإما ان ينتقل إلى مكان الجسم الأول. ويلزم منه الدور ، لأنه يتوقف
حركة كل واحد
الصفحه ٤٦٤ : رَبِّهِ مَآباً».
وقد أنكر الله
تعالى على من نفى المشيئة عن نفسه ، وأضافها إلى الله تعالى فقال
الصفحه ٣٨ : انتقل الى مصر وافام بها مدة ثم سافر بعد ذلك الى بلاد العجم واشتغل
على فخر الدين خطيب الرى وكان من اجل
الصفحه ١٠٨ :
الخروج من العدم الى الوجود ، وهو محال.
واذا ثبت ذلك ،
فنقول : الآن الّذي يصدق فيه على الماهية مسمى
الصفحه ٣٩ : ولأن مكانه تعالى ان ساوى سائر الأمكنة كان اختصاصه به دون سائر الأمكنة الى
آخر (٢٨) نبذة من شرحه
الصفحه ٦٣ : وعلى الأقل كان يجب عليه أن يشير الى أنه من اضافته نفسه ليتجنب الافتراء
على المصنف. بعد تحقيق المحصل
الصفحه ٢٦ : جنبا الى جنب ومميزات كل
منهما الا فخر الدين الرازى وربما كان هو السبب لخوض الباحثين المفكرين من
الصفحه ٤٤٩ :
منتظرة ، أو نقول
المراد إلى ثواب ربها ناظرة.
لانا نقول أما
الأول فباطل. لأن الانتظار سبب الغم
الصفحه ٥٠٦ : جاز أن
لا ينقل هذا التوقيت نقلا متواترا ، لجاز أن يقال أن محمدا عليهالسلام حول الصوم من رمضان إلى
الصفحه ٥١٩ : ء وما
يجرى مجراها أشد من الحاجة إلى الدرع. وتوقيفها على استخراجها بالتجربة خطر عظيم
للخلق فوجب بعثة
الصفحه ٥٣٨ : هذه
البنية فلأنها دائما فى التغير ، ومنتقلة من الصغر الى الكبر ، ومن الذبول إلى
السمن ، مع أن كل واحد
الصفحه ٣٩٥ : أولى من اسناده إلى الإرادة. فإن الله تعالى لو أوقف المكلف
على شفير جهنم وخلق فيه علما بما فى دخول النار