الصفحه ٥٩٧ : قررت الشيعة قاعدة أخرى ، وهى القول بجواز التقية
قياسا على جواز اختفاء النبي عليهالسلام فى الغار فظهر
الصفحه ٥٦٠ : : ف ،
فهو نبي ورسول : ت : ت ف ، فهو سول : ج ، كان نبيا ورسولا : ق ل : ق ك ل م ، و(٢)
: ك.
٥ ـ وانما
الصفحه ٢٣ :
ممتنعا. ولو كان
كذلك لزم انقلاب الشيء من الوجوب أو الامتناع الى الامكان وأنه محال يأباه العقل
الصفحه ٢٤ : عندنا الممكن حال (٥٧ ـ ب) البقاء أولى بالوجود ، وتلك الأولوية مانعة من
احتياجه الى المؤثر والحاصل أنهم
الصفحه ٥٩١ : يقطين بن موسى وهو أحد قدماء الدعوة انى رأيت إبراهيم
الامام فى حبس مروان ، فقلت له إلى من تكلنى فقال إلى
الصفحه ١٥ :
أو قبل ايجاد وخلق
الكون ، فانه محتاج الى موجود وخالق قبل أن يكون أى شيء. وهنا يفهم من امكانيته
أنه
الصفحه ١٧ : اذا خرجت من العدم الى الوجود ، لا تنقلب من الامكان الى الوجوب وتبقى
الماهية على صفة الامكان كما كانت
الصفحه ٢٢ :
واحتياجه الى
الفاعل متأخر عن علة احتياجه الى الفاعل فاذن الحدوث متأخر عن علة الحاجة فلو كان
هو علة
الصفحه ٥٨٩ : . ثم
إن المختار دعى الناس إلى محمد بن الحنفية. وزعم أنه من دعاته. ثم تنبأ. فلما عرف
محمد ذلك تبرأ منه
الصفحه ٢٧١ : الفرد.
الثالث
: لو تركب الجسم من
أجزاء غير متناهية لامتنع الوصول من أوله إلى آخره بالحركة إلا بعد
الصفحه ٢٨٦ : .
الثانى
: وهو أن كل واحد من
الحركات محدث ، فهو مفتقر إلى موجد فكل واحد منها مفتقر إلى الموجد فإذن لكل
الصفحه ٥٧٧ : من ساق الإمامية إلى ولده الحسن وهو الملقب
بالرضا من آل محمد. ومنه إلى ولده عبد الله ومنه إلى ولده
الصفحه ١٦ : يكون هناك أى مانع من أن
العدم الممكن محتاج الى المؤثر ، وبطبيعة الحال الممكن محتاج الى المؤثر حال عدمه
الصفحه ٥٧٨ :
قتله. فمنهم من
ساقها إلى أخيه محمد بن الحنفية ، وهو قول أكثر الكيسانية. والأكثرون ساقوها إلى
ولده
الصفحه ٨٨ : وكما نرى القطرة
النازلة من السماء الى الأرض كالخط المستقيم ؛ والشعلة التى تدار بالسرعة
كالدائرة.
وقد