الصفحه ٤١ : الفراغ من نسخه ثامن شهر شعبان
المبارك سنة ثمان وسبعين وستمائة. وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله
الصفحه ٤٣٢ :
وأما جمهور
الأصحاب فقد زعموا أن كلام الله تعالى كان أمرا ونهيا فى الأزل.
ثم منهم من يقول
المعدوم
الصفحه ٥٧٢ : سيدنا محمد وآله اجمعين : م ، والله اعلم تم الكتاب بحمد الله وعونه وحسن
توافيقه ومنه وكرمه .. على ايدي
الصفحه ٣٤١ : كرية البسائط. وإن كان الثانى كانت النطفة مركبة من البسائط.
وكل واحد من تلك البسائط ، يكون القائم بها
الصفحه ٥٧٦ : : ف ، من : ت ل ج ق لب : م ، الرسول : ت ق ، النبي : ج لب ل م
ي. عليه السلام : ج ف ق لب ، عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٥٦٩ : النَّارِ) وكل من أدخل النار فقد أخزى. لقوله تعالى : (رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ
فَقَدْ
الصفحه ٤٩٦ : عليه غيره.
وثانيها
: أن النبي عليه
الصلاة والسلام لعله وجد جسما نباتيا أو حيوانيا له خاصية عجيبة
الصفحه ٤٩٠ : يده وكل من كان كذلك فهو نبى
ورسول وإنما قلنا إنه ادعى النبوة للتواتر. وإنما قلنا إنه ظهر المعجز على
الصفحه ٤٩٥ : فهو صادق.
أما
المقام الأول ففيه النزاع من وجوه : أحدها أنا ان أثبتنا النفس الناطقة فلعل نفس النبي
الصفحه ٢٤١ : بأن يصير حيا أولى من غيره. وهذا يقتضي اشتراط الحياة بحياة أخرى. وكل ما هو
جوابهم هناك فهو جوابنا هاهنا
الصفحه ٢٤٠ :
[ب] وأما الاعراض
التى لا يتصف بها غير الحى فأجناس :
منها الحياة.
واعلم أن المراد منها ان كان
الصفحه ١٢٩ : ممنوع ، والا لزم التسلسل ثم انا نطالبهم بتعيين ذلك
الامام ونبين أنه من أجهل الناس.
مسئلة
الصفحه ٣٧٥ :
سلمنا أن ما
ذكرتموه يدل على القادرية لكنه معارض بنوعين من الكلام.
الأول أن نبين أن
حقيقة القادر
الصفحه ٥٢٧ :
من لم يجوز ذلك ،
ولكن جوز بعثة من كان كافرا قبل الرسالة وهو قول ابن فورك ، لكنه زعم أن هذا
الجائز
الصفحه ٤٧٠ :
ذكرت من وقوع أفعال العباد بقضاء الله تعالى ، لقالت العرب للنبى عليهالسلام كيف تأمرنا بالإيمان وقد طبع