الصفحه ٢٢٣ : الموجود قائما بالمعدوم وهو محال.
وأما الوضع فهو كهيئة
الجلوس مثلا فإن أريد به ما لكل واحد من أجزاء الجسم
الصفحه ٢٢٦ : من فرض عدم
الزمان وجوده ، وذلك محال. فإذا مجرد فرض عدمه يستلزم المحال فإذا فرض عدمه محال ،
فهو واجب
الصفحه ٢٤٢ : بجزء واحد على جواز قيام الحياة بجزء آخر ، لكان الأمر من الجانب
الآخر كذلك ويلزم منه الدور وهو محال
الصفحه ٥١٤ : حسن الإيمان وقبح الكفر ولكن لم نعلم بعقولنا ان من فعل القبيح عذب
خالدا مخلدا. لا سيما وكنا نعلم أن لنا
الصفحه ٥٤٧ :
مبدأها القديم
موقوفا على حدوث شرط. وإلا لم يكن حدوثها الآن أولى من حدوثها قبل ذلك. وذلك الشرط
ليس
الصفحه ٣٥ : ) (*).
وان كان الثانى
فهو باطل من وجهين : الأول انه اذا كان الوجود قائما بالسواد فالسواد فى نفسه ليس
بموجود
الصفحه ٨٤ : تصديق.
تنبيه :
[مصدر المعرفة]
ظهر أن الانسان لا
يمكنه أن يتصور الا ما أدركه بحسه أو وجده من فطرة
الصفحه ١١١ :
وأما على مذهب
الفلاسفة ، فلعله حدث شكل غريب فلكى اقتضى هذا النوع من التصرف فى هيولى عالم
الكون
الصفحه ١٣٤ : : (قُلِ انْظُرُوا) (*) والله أعلم.
مسئلة : و(٦) :
وجوب النظر سمعى خلافا للمعتزلة ولبعض الفقهاء من
الصفحه ١٤٩ : أن يكون ممكن الثبوت وهو
عندنا ، وعند أبى الهذيل ، وابى الحسين البصرى من المعتزلة ، نفى محض ، خلافا
الصفحه ١٥٢ :
والتى لا أقدر
عليها وأميز بين طلوع الشمس من مشرقها ومن مغربها. وكذلك أحكم على احدى الحركتين
بأنها
الصفحه ١٨٥ :
الهوية من حيث هى هى ، وإن كانت إذا أخذت مع الوحدة لم يبق واحدة.
خواص الممكن لذاته
وهى ست
مسئلة
الصفحه ٢٣٣ :
أن يصير مضيئا ،
لأن فى الليل إذا جلس إنسان عند النار وآخر بعيدا عنها. فالبعيد يرى من كان قريبا
من
الصفحه ٢٧٩ :
فإذا اجتمع من تلك
الأجزاء شيء كثير وصار بحيث يحس ويرى ظن أنه حدث. وهذا القائل بنى هذا المذهب على
الصفحه ٢٨٤ :
بمخالطتها الهيولى تكسب من الفضائل العقلية ما لم تكن موجودة لها. فلهذين الغرضين
لم يمنع البارى تعالى النفس من