الصفحه ٤٣٣ : الدالة عليه ، كما فى العلم.
وعن الثالث أن تلك
الصفات عائدة إلى هذه الحروف والأصوات ، ولا نزاع فيه إنما
الصفحه ٤٧٤ : ء
واحد. وهو إما أن يكون عرضا أو جوهرا. والأول باطل لأن العرض محتاج إلى الجوهر
الصفحه ٤٨١ : الظلم والكذب وحسن الانعام. ولا يجوز اسناده إلى الشرع لحصوله
لمن لا يقول بالشرع.
والجواب ان أردت
به
الصفحه ٥٥١ : . ولا إدراك
هناك ، بل غايته أنه مشروط. فلو لا يجوز أن يقال تلك الصورة منطبعة فى آلة جسمانية
، ثم النفس
الصفحه ٥٥٦ : : ت ج ك م ي ، فان محمدا : ف ، ولما محمد به ف ك : ل.
١٠ ـ فان للصلاة :
ك م السلام : ا ف ق ل لب ي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٨٨ : حيان بن زيد السراج
إلى أنه كان إماما بعد على بن أبى طالب. واحتجوا عليه إن عليا رضى الله عنه دفع
إليه
الصفحه ٥٩٣ : الحسن ثم الحسين ثم كل فاطمى مستجمع لشرائط الإمامة دعى الخلق إلى نفسه شاهرا
سيفه على الظلمة.
واختلفوا
الصفحه ٤٦٨ :
تَكْسِبُونَ».
العاشر
: الآيات التى ذكر
الله تعالى فيها ما يوجد منهم فى الآخرة من التحسر على
الصفحه ٢٧٨ :
فصارت ماء. ثم
ارتفع منه بخار كالدخان ، فخلق منه السموات ، وظهر على وجه الماء زبد ، فخلق منه
الأرض
الصفحه ٣٨٥ : يجوز أن يكون فعل الواسطة سلمناه ، لكن المراد من الفعل
المحكم هو الّذي يكون مطابقا للمنفعة ، أو ما يكون
الصفحه ٤١٧ :
بواحد منهما وهو محال. لأن المانع من وقوعه بهذا وقوعه بذلك. فما لم يوجد وقوعه
بهذا لا يمتنع وقوعه بذلك
الصفحه ٥٠٩ : شكل فلكى غريب يوجب هذه الغرائب فى هذا العالم.
قوله : يجوز أن يكون
حدوث المعجز لا من الله تعالى. وإن
الصفحه ٥٧٣ :
القسم الرابع
فى الامامة
مسئلة :
من الناس من قال
بوجوبها. ومنهم من لم يقل بذلك. أما القائلون
الصفحه ١١ : أوردناه فى البسيط.
وأما الكلام
فمقصوده حماية المعتقدات التى نقلها أهل السنة من السلف الصالح لا غير. وما
الصفحه ١٢٥ :
وثانيهما
: أن أظهر الأشياء
للانسان وأقربها منه هويته التى يشير إليها كل أحد بقوله : انا ثم ان