الصفحه ٥٣١ : منا لنا التمسك بقصة مريم وآصف ثم تتميز
الكرامة عن المعجزة بتحدى النبوة.
مسئلة :
الأنبياء أفضل من
الصفحه ٥٥٢ : من حصول السبب حصول المسبب ، لا محالة لاحتمال توقف تأثير المؤثر فى ذلك
الأثر على حضور شرط لم يحضر ، أو
الصفحه ٥٥٧ :
والتوراة ، فإذا
جاز المصير إلى تأويل الجسمانى بالروحانى فى باب التشبيه. فلم لا يجوز مثله فى هذا
الصفحه ٥٦٤ : مذهبا لأبى على ، وقد أبطلناه ، يبقى أن يقال كل واحد من الاستحقاقين
يزول بالآخر دفعة ، لكن هذا محال لأن
الصفحه ١٤٨ :
بما ليس بموجود.
وتجويزه يفضى الى الشك فى وجود الأجسام.
احتجوا بأن
المقابل للنفى واحد ، والا لبطل
الصفحه ١٦٠ :
أو إلى الأفراد ،
وهى اما فى الجواهر أو فى الأعراض. أما الجواهر فقد أثبتوا لها صفات أربعة.
أحدها
الصفحه ١٦٢ :
وذهب أبو عبد الله
إلى أن الشرط فى كون المتحيز حاصلا فى الحيز هو الوجود. فالجوهر قبل الوجود موصوف
الصفحه ١٧٤ :
المنعوت.
وأما الثانى وهو
أن يكون بينهما ملازمة فن المحال أن يكون كل واحد منهما مفتقرا إلى الآخر لاستحالة
الصفحه ١٨٣ : عن الغير.
فعورض بأن مسمى
الوجوب يمكن تقسيمه إلى الواجب بالذات والواجب بالغير. ومورد التقسيم مشترك
الصفحه ٢٨٠ : ء ما لم تمارسها.
وكان البارى تعالى عالما بأن النفس ستميل إلى التعلق بالهيولى ، وتعشقها ، وتطلب
اللذة
الصفحه ٢٨٩ : فى شريك الإله وفى الجمع بين الضدين ، وهو يرفع الأمان عن القضايا
العقلية.
وإذا ثبت أنه لا
أول لإمكان
الصفحه ٣١٤ :
عليه العدم ، فله
هيولى فلو صح العدم على الهيولى ، لافتقر إلى هيولى أخرى ، لا إلى نهاية وهو محال
الصفحه ٤٦٣ :
__________________
٨ ، ٩ (٤٦٢) ـ فما
لهم عن التذكرة معرضين تقدم على فما لهم لا يؤمنون في : ا ك.
٢ ـ سورة آل عمران
: ٧١
الصفحه ٥٩ : ـ اللطائف
الغياثية فى المباحث الالهية.
٤١ ـ كتاب فى
الحيز والأزل.
٤٢ ـ شرح سقط
الزند.
٤٣ ـ الآيات
الصفحه ١٣٢ : على أنه لا طريق الى المعرفة سوى النظر. ثم إنا على سبيل التبرع نذكر طريقا
آخر : وهو قول