الصفحه ٢٤٩ :
شرطه أن لا يكون
لنقيضه احتمال ثبوت فيستحيل تحققه دون هذا الشرط.
مسئلة :
منهم من قال :
المعدوم
الصفحه ٢٦١ :
الآخر ، وإلا وقع
الدور. فرؤية كل واحد منها ، غنية عن رؤية الآخر.
واحتجوا بأنه لو
لم يجب ذلك
الصفحه ٢٦٦ : . فهذا يكون إيجادا ، لا اعداما. وان لم يصدر عنه أثر ، فهو محال ، لأن
القادر لا بد له من أثر.
وأما
الصفحه ٣١٨ : عدم الباقى معلول
الحادث ، والعلة ، وإن امتنع انفكاكها عن المعلول ولكن لا حاجة بها إلى المعلول.
قوله
الصفحه ٣٢٠ : المتحرك ، إذا وصل إلى أحد نصفيها ، وبقى متحركا. فاما
أن يقال إنه الآن متحرك عن الجهة فتكون الجهة ذلك الحد
الصفحه ٣٦٥ : تكون معارضة للأدلة العقلية القطعية التى لا تقبل التأويل.
وحينئذ اما أن يفوض علمها إلى الله تعالى على ما
الصفحه ٣٨٣ : بالنسبة إلى المقدور قبل دخوله فى الوجود.
قوله لا مكنة له
فى الحال على الشيء الّذي سيوجد فى الاستقبال
الصفحه ٤٢٠ :
كل شيء فهو إما
معلوم الوجود أو معلوم العدم.
ثم نقول إنه وان
كان واجبا نظرا إلى العلم لكنه ممكن
الصفحه ٤٢٩ : ء لا يصح إلا بالإرادة على ما تقدم. فلو كانت الإرادة حادثة لافتقرت إلى إرادة
أخرى ولزم التسلسل.
مسئلة
الصفحه ٤٣٥ : . لأنا لما رأينا الجسم والعرض وثبت أنه لا بد من علة مشتركة وانه لا مشترك
إلا الوجود ، لا جرم.
قلنا يجوز
الصفحه ٤٥٩ : المنقول ،
فقد احتجوا بكتاب الله تعالى فى هذه المسألة من عشرة أوجه :
الأول
: ما فى القرآن من
اضافة الفعل
الصفحه ٥٤٦ : أن تكون قبل تعلقها بهذا
البدن كانت متعلقة ببدن آخر فانتقلت منه إلى هذه على سبيل التناسخ.
مسئلة
الصفحه ٥٥٠ :
وهو تحت الجوهر. فيكون مركبا.
قوله إذا نظرنا
إلى الجزء المادى وجب أن يكون باقيا ، قلنا هب أنه يجب بقا
الصفحه ٦١ : م ، وتوجد بين الصفحات (١٢٠
ب ـ ٧٢ ـ ١) وكل صفحة ٢٥ سطرا وأشرنا الى ذلك بحرف (ف) وكتبت فى المدرسة الجلالية
فى
الصفحه ١١٨ : يحصل الا بدقيق النظر والموقوف على النظرى أولى أن يكون نظريا ، فكانت
البديهيات مفتقرة الى النظريات