الصفحه ٤٤٣ :
والمعتمد أن
الوجود فى الشاهد ، علة لصحة الرؤية. فيجب أن يكون فى الغائب كذلك. وهذه الدلالة
ضعيفة من
الصفحه ٤٥٢ : فى الغائب وتقريره ما ذكرناه الآن وبالله التوفيق.
مسئلة :
الإله تعالى واحد
لأنا لو قدرنا إلهين
الصفحه ٤٥٨ :
فاما أن لا يقعا ،
وهو محال. لأن المانع من وقوع كل واحد منهما وجود مراد الآخر فلو امتنعا معا لوجدا
الصفحه ٤٦١ : الدالة على
أن أفعال الله تعالى منزهة عن أن تكون مثل أفعال المخلوقين من التفاوت والاختلاف ،
والظلم.
أما
الصفحه ٥٣٤ :
فطرية آمنة من
الغلط. وعلوم الجسمانيات كسبية متعرضة للغلط.
وأما العمل
فلكونهم عاكفين على العبادة
الصفحه ٢٨ : لها رابعا» (١٢).
كما نرى
الشهرستانى يستعمل طريق الامكان من دون أن يشير الى أنها طريق المتكلمين أو
الصفحه ٨٧ : فى معرض الغلط. واذا كان كذلك لم يكن مجرد حكمه مقبولا.
بيان الأول من
خمسة أوجه :
أحدها
: أن البصر
الصفحه ١٠٠ : الثانى
فهو باطل من وجهين :
أحدهما
: إنه إذا كان
الوجود قائما بالسواد فالسواد فى نفسه ليس بموجود ، والا
الصفحه ١٠٢ :
قلت : فحينئذ ينقل
الكلام إلى مسمى الموصوفية بالوجود فإنه إما أن يكون مسمى السواد هو مسمى
الموصوفية
الصفحه ١١٢ :
الأوانى لم ينقلب
أناسا فضلاء مدققين فى علوم المنطق والهندسة ، ولم ينقلب ما فيها من الأحجار ذهبا
الصفحه ١١٤ : ، ولمن لم يمارس شيئا من الدلائل ، علمنا أنه بديهى لا نظرى ، على أنا
اذا رجعنا الى أنفسنا ، وتأملنا
الصفحه ١٢٢ : من جعل الفكر أمرا وراء هذه التصديقات المترتبة إما عدميا وهو الّذي يقال :
الفكر تجريد العقل عن الغفلات
الصفحه ١٣٩ : ذلك إلى اعتبار ما لا نهاية له من المقدمات ، وان
لم يكن ذلك معلوما مغايرا للمقدمتين ، استحال أن يكون
الصفحه ١٧٨ :
مسئلة (ج):
الواجب لذاته لا
يتركب عنه غيره ، وإلا لكان بينه وبين الجزء الآخر من المركب علاقة
الصفحه ٢١٥ : . فقبل ذلك الحادث شيء موصوف بالقبلية لا إلى أول.
فههنا قبليات لا
أول لها. والّذي يلحقه القبلية لذاته هو