الصفحه ٤٨٦ : لغرض يستحيل
عوده إلى من يستحيل عليه النفع والضر. ويستحيل عوده إلى العبد لأن ذلك
الصفحه ٦٠٥ : فخر الدين الرازى من علم الكلام........................................ ٥
* نسخ المخطوطات التى
الصفحه ١٨٠ : مؤثره فقبل هذا الوجوب وجوب آخر لا إلى غاية ولزم التسلسل وهو
محال.
فعورض بأن الوجوب
والامتناع كيفيات
الصفحه ٣١٧ :
إلى العرض ، وكان العرض محتاجا إلى الجوهر ، فيلزم الدور ، وهو محال.
والجواب عن
الثلاثة الأولى ما تقدم
الصفحه ١٤ :
الحدوث فى قوله : «علة
الحاجة الى المؤثر لما سبق الامكان لا الحدوث» (٤) فانه رجح دليل الامكان على
الصفحه ١٧٥ : وجوب آخر ، إلى غير النهاية ، وهو محال.
ومحال أن يكون
الوجوب مستلزما للوجود. لأن الوجوب نعت الوجود
الصفحه ٤٨٩ : : ق م ، من : عن : ف.
١٠ ـ ليتميز : ا ت
ج ف ق ك ل لب ي ،يتميز : م ، انه : ا.
١٢ ـ صلى الله
عليه وعلى آله
الصفحه ٤٠ :
وشرحه وهو يبين
درجة بيانه ومستوى علمه. وللمقارنة مع الآخرين انقل هنا بعض الجمل من الطوسى وانه
الصفحه ١٣ :
كثيرة فى هذا
الكون وأن رب العالمين قد اصطفى الانسان من بين هذه الموجودات بانزال الوحى إليه.
والى
الصفحه ٥١٢ : قسمان منها ما يستقل العقل بادراكه
، ومنها ما لا يستقل. والأول كعلمنا بافتقار العالم إلى الصانع الحكيم
الصفحه ٣١٥ :
الثانى. وإن لم
يكن وجوديا كان عدما محضا ، فيمتنع اسناده إلى المؤثر ، لأنه لا فرق فى العقل بين
أن
الصفحه ٣٧٢ :
لم يكن الحكم
بثبوت البعض أولى من الباقى ، فوجب أن لا يثبت شيء منها.
ولقائل ان يقول
تدعى إنه ليس
الصفحه ٥٢١ :
القائلون بالعصمة
منهم من زعم أن المعصوم هو الّذي لا يمكنه الإتيان بالمعاصي.
ومنهم من زعم أنه
الصفحه ٣٦ :
وليس الوجود صفة
موجودة. فان ذلك يقتضي ثبوت وجود الوجود ويتسلسل ولا يلزم من سلب صفة الوجود عن
الصفحه ٥٧ :
ذكر المحصل فى
كتابه المذكور أحيانا للنقد وأحيانا للاستفادة منه واما الدكتور محمد رشاد سالم
فقد ذكر