الصفحه ٥٩٥ : أكثر من القلب. واللطف يجرى مجرى التمكين
وإزالة المفسدة. ولما كانا واجبين على المكلف الحكيم كانت الإمامة
الصفحه ١٠٥ : مغايرا لهما.
والأول محال ،
لأنه ليس كل من عقل وجود الجسم ووجود السواد عقل كون الجسم موصوفا بالسواد
الصفحه ١٠٧ : ليس بموجود ولا بمعدوم. وذلك هو الواسطة.
وثانيهما
: ان مسمى الحدوث ،
وهو الخروج من العدم الى
الصفحه ١٤٧ : التصورين وما يتوقف عليه البديهى
أولى أن يكون كذلك ولأن علمى بالوجود جزء من علمى بأنى موجود واذا كان العلم
الصفحه ١٦١ :
وأما العائدة إلى
الآحاد فثلاثة : الصفة الحاصلة لها حالتى العدم والوجود والصفة الصادرة عنها عند
الصفحه ١٨٦ : إضافة الشيء إلى نفسه بالإمكان ، وهو محال وإن لم يكن واحدا يلزم كون الشيء
الواحد موجودا مرتين.
واما
الصفحه ٢١٢ :
على السمع ، لأن دليل التمانع لا يدل إلا على نفى الإلهين. فأما على نفى قديم غير
قادر ، ولا حي ، فلا
الصفحه ٢١٣ :
فقالوا : لو كانت
النفس حادثة لكانت مادية ، ومادتها إن كانت حادثة افتقرت إلى مادة أخرى ، لا إلى
الصفحه ٢٣٧ : كان حصول الجوهر فيه محتاجا إلى ذلك المعنى لزم الدور.
مسئلة :
الحركة عبارة عن
حصول الجوهر فى حيز
الصفحه ٢٩٢ : تسليمه ،
فالمقصود حاصل. لأن كلها أجسام فهى قابلة للحركة. وكل ما يتحرك فإنما يتحرك من
مكان إلى مكان. فإذا
الصفحه ٣٢١ : لا يكون ثقيلا ولا خفيفا ، لأن الثقيل هو الّذي ينزل إلى الوسط والخفيف هو
الّذي يصعد عنه وذلك حركة
الصفحه ٣٢٧ : ، ويمتاز كل
واحد منهما عن صاحبه بخصوصية ، فيلزم أن يكون للتعين تعين آخر إلى غير النهاية.
الثانى
وهو أنه
الصفحه ٣٦١ :
لوجهين :
الأول
إنه يلزم احتياجه
إلى ذلك الغير. وكل محتاج ممكن ، فيكون الواجب لذاته ممكنا لذاته هذا خلف
الصفحه ٤٢٤ :
نفاة الحال منا
متفق عليه بين كل من أقر بكون الله تعالى عالما قادرا.
لنا أن بعد العلم
بكونه تعالى
الصفحه ٤٧٨ :
وصورة جسمية ،
وصورة نوعية فلكية. وله من كل مقولة عرض. فاسناد هذه الأشياء إلى الجهة الواحدة ،
وهى