الصفحه ٣٥١ :
قلنا : قد بينا أن
علة الحاجة إلى المؤثر هى الإمكان فقط.
قوله :
ما الّذي عنيت
بتقدم العلة على
الصفحه ٣٩٠ : لكنهم اختلفوا فى معنى كونه حيا فذهب الجمهور من الفلاسفة ، ومن
المعتزلة أبو الحسين البصرى إلى أن معناه هو
الصفحه ٤٦٦ :
لأفعال العباد فأى
نفع يحصل للعبد من اللطف الّذي يفعله الله تعالى ، لكن الالطاف حاصلة لقوله تعالى
الصفحه ٥٠٤ :
إقدام على ما يحتمل الضرر من غير حاجة أصلا.
الثانى
: أن دلالة النبوة
ليس إلا المعجز بالاتفاق. لكنا بينا
الصفحه ١٥٩ : ليس إلا بالصفات ثم اختلفوا :
فذهب الجمهور منهم
إلى أنها موصوفة بصفات الأجناس. ومرادهم منها ان ذات
الصفحه ٢١٠ : . لأن المتكلمين لم يمتنعوا من إسناد القديم
إلى المؤثر الموجب بالذات.
ولذلك زعم مثبتو
الحال منا أن
الصفحه ٤١٣ : الى انقلاب
العلم جهلا ، وهو محال. والمؤدى إلى المحال محال فعدم وقوعه محال. فوقوعه واجب
وحينئذ يلزم
الصفحه ٤٩٣ :
صحة واحد منها.
وأيها صح حصل الغرض.
قلنا لا نسلم أن
رواة الغرائب التى يمكن الاستدلال بها على
الصفحه ٥٢٦ :
الرابع
: لو أتى بالكبيرة
لوجب علينا الاقتداء به لقوله تعالى : (فَاتَّبِعُونِي) فيفضى إلى الجمع بين
الصفحه ٥٥٩ :
هى اللذة
الروحانية. وإذا كان كذلك كان رد النفس إلى البدن عبثا.
والجواب أنه ثبت
بالتواتر أنه
الصفحه ٥٨٣ :
بإمامة النقى اختلفوا بعد موته فمنهم من ساقها إلى
__________________
١ ـ بامامة على :
ت ل لب
الصفحه ٥٩٤ : ، وفوضناه إلى الله تعالى. وقول هؤلاء فى الأصول
قريب من مذهب المعتزلة.
فصل فى الإشارة
إلى عمدة مذهب
الصفحه ٣٤ : جدا ينظر الى قول الرازى فى المحصل استنادا على هذه النظرية كيف يفند
اعتراضات الحسيين ضد المبادي
الصفحه ١١٠ :
فوجب أن يكون
خارجا عن حد العدم الصرف وغير واصل الى حد الوجود الصرف.
فهذه الاشكالات
قطرة من بحار
الصفحه ١١٥ : له خطأ فى بعض تلك المقدمات. ولأجل ذلك
ينتقل الرجل من مذهب الى مذهب. فجزمه بصحة تلك المقدمة الباطلة