الصفحه ٥٠٧ : عليهالسلام لم يكن كذلك. فان التكاليف كانت متوجهة بذلك الشرع إلى
الخلق إلى زمان عيسى عليهالسلام بالاتفاق
الصفحه ١٣٣ :
الامام المعصوم ،
أو الالهام ، أو تصفية الباطن ، كما يقوله أهل التصوف ؛ ولأنا لو قلنا : لا طريق
إلى
الصفحه ١٤٠ :
العلم بذات الدليل
، كالعلم بامكان العالم ، والعلم بذات المدلول ، كالعلم بأنه لا بد له من مؤثر
الصفحه ١٨٧ : واما الماهية.
واما موصوفية
الماهية بالوجود. وأى واحد من هذه الثلاثة ، فرض الإمكان وصفا له ، فذلك
الصفحه ١٩٤ :
__________________
١ ـ اليه : ت م ،
الى الماهية : ق. الترجيح : ت ف ق لب م ، الترجح : ك ي ، من غير مرجح : ت ج ، الا
بسبب لسبب
الصفحه ٢٢٨ : : هامش
، الغيلاني : ك ي.
٦ ـ فيلزم ان يكون
وصف كونه هذا خلف تكرر هنا في ك من ١٢٨ الى ٢٨ ب سطر ١٢ وهو
الصفحه ٢٣٨ :
متحركا. والتغير
من أمر إلى أمر يستدعى وجود الصفة.
لا يقال هذا متقوض
بما أن البارى تعالى كان
الصفحه ٢٥١ : يلزمها هذه العلوم
البديهية عند سلامة الحواس.
ومنها القدر
والمرجع بها فى حقنا إن كان إلى سلامة الأعضا
الصفحه ٣٥٤ :
خالفه ، كانت حقيقته مركبة. وكل مركب فهو مفتقر إلى أجزائه ، وجزؤه غيره. فكل مركب
فهو مفتقر إلى غيره ، وكل
الصفحه ٣٦٨ : من زيدا وعمرا في : ت ج : م ، زيدا : تاخر الى ما بعد : عمرا في : ت.
٩ ـ بقوله : ت ق ك
لب م ي ، لقوله
الصفحه ٥٠٨ : : ا.
٦ ـ شرق : ك ، وفى
: في : ا.
٧ ـ فمن : ومن : ق
، هذه : من : ف ، الى حيث : بحيث : م.
٧ ، ٨ ـ منهم :
تاخر
الصفحه ٥٧١ : والاعتقاد ، والعمل ، فكذلك. والبحث لغوى. ولكل واحد من الفرق
نصوص. والتوفيق أن يقال الأعمال من ثمرات التصديق
الصفحه ٢٠٦ : البقاء اولى بالوجود وتبك الاولوية مانعه من احتياجه الى
المؤثر : م.
الصفحه ٢١١ :
يعطون المعنى فى
الحقيقة.
وأما الفلاسفة
فإنهم إنما جوزوا إسناد العالم القديم إلى البارى تعالى
الصفحه ٢٥٣ : تكليف ما لا يطاق. ولأن الحاجة إلى القدرة لأجل أن يدخل الفعل من العدم إلى
الوجود وحال حدوث الفعل قد صار